الصفحه ١٤ :
٨٦٩ م) سمعه من
الجرجاني عن علي بن عبد العزيز عن مؤلفه ، كما سمع بمكة «موطأ مالك» من ابراهيم بن
الصفحه ٢٩ : ـ ١٩١٢ م).
وصف رحلته إلى
الحج سنة (١٢٨٨ ه ـ ١٨٧١ م).
وقد أبحر من
السويس إلى ينبع.
وهي رحلة مختصرة
الصفحه ١٠٤ :
قدرته كان قد
أنزله من السماء ، وكلما أكل وألقى بعظامه فى الرمال ، فإنه يعود إلى الحياة من
جديد
الصفحه ٢٥٠ : إمتطى
راحلته عند الهجرة إلى المدينة المنورة ، وهو يقع على طريق المدينة ، وهو مسجد
عظيم ويطلق عليه «مسجد
الصفحه ٩٦ :
مدهشة ، وإلى الآن
يسمع الصوت من هذه الصخرة. وصخور المنطقة كلها ملساء. ومازال الشق الذى أحدثه
جبريل
الصفحه ٥١ : ، والقهوة ، والبخور ،
ويخلع عليه خلعا من الفراء ، وعلى أربعة أو خمسة من رجاله بالخلع القيمة. ومن
الأصول
الصفحه ٢٥٩ : يحرصون على زيارة هذه الدار
اللطيفة ؛ ومن لم يزرها يعتبر حجه ناقصا .. وكل خدّام هذه الآعتاب من العجم
الصفحه ٢٨٥ : يربط صرة عليها وبها قليل من تراب هذا القبر ، وبأمر الله يتم الشفاء.
وهو الذى وهب بنته حبيبه إلى المصطفى
الصفحه ١١٥ : كتبت العبارة التالية : «إنه
من سليمان وأنه بإسم الله الرحمن الرحيم». وعلى بعد ثلاثمائة خطوة ناحية
الصفحه ٧٤ :
تحركت القافلة من
هنا سالكة الطريق الذي تم تعبيده على نفقة والده سلطان (١) ، ومن قبل كانت الجمال
الصفحه ٤٢ : الأول على هذا المنوال ، ثم
أضيف إلي ذلك نصف واردات جمرك بندر جده. (٤) كما كانت هناك مخصصات آخرى تأتي
الصفحه ٢١ :
٣ ـ رحلة العبدري :
هو محمد بن محمد
بن علي العبدري الحيحى نسبة إلى حاجة ـ على غير قياس ـ قبيلة من
الصفحه ٣٢ : ، مطبوعة بمطبعة المدينة المنورة)!.
وهكذا نرى أن نفوس
كثير من المسلمين كانت تهفو إلى ديار الحجاز طوال
الصفحه ١٥٠ : ، وكذا الإمام نافع صاحب القراءة
؛ وبالقرب منه ترقد والدة سيدنا على السيدة عصيه ، وعلى القرب منهم الإمام
الصفحه ١٥٦ : ء (١) وتوزيعه على الحجاج. وإلى جواره يوجد إيوان أمين الصرة.
وإيوان الملّا ، وإيوان شيخ الحرم. وكان صفوة الخلق