الصفحه ٤٦ : » فى مقام ، وحضور الصدر الأعظم ، ثم يبعث به من الباب العالي برفقة (الملخص»
إلى السراي ، فيخلع عليه
الصفحه ٢٠٥ : ، وهو باب مكشوف.
وينزل إلى الحرم
بسلالم حجرية من عشر درجات. خلفه محشو .. وعلى كمر هذا الباب بالخط
الصفحه ٤٩ : الحجاز ، لإيفاء فريضة الحج. وهكذا ، تتحرك الصرة ،
والقافلة من آضنة إلي حماه ، وتسلم القافلة التى تسير على
الصفحه ٢٠٨ : فلا جناح عليه
ان يطوف بهما» (١).
وعلى باب آخر ،
أيضا : (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٣٥ : البرتغاليين الكفرة ،
وضمها إلى ممتلكات آل عثمان وتمكن من أسر تسع آلاف من البرتغاليين ، واستولي علي
إحدى
الصفحه ٢٠٠ : الآشياء .. وبناء عليه بالرغم من كل القيم الموجودة بها
أي بمكة المكرمة .. فقد تحولت إلى قضاء .. وآضحت هى
الصفحه ١٢٢ : ، والمتطوعين اللازمين ، وليذهبوا إلى المدينة ليعيشون فيها فى عزلة عن
الناس ، ولكن بالقرب من قبر محمد وليقوموا
الصفحه ٤٧ : يتم إلباس الخلع ، وتوزيعها علي المدعووين من طرف الآغا.
ـ خلال هذه المدة
يقوم كاتب الآغا ، ومفتش
الصفحه ١١٨ :
ـ ١٥٧٤ م وصل إلى العاصمة ، وجلس على عرش السلطنة وهو فى التاسعة والعشرين من عمره
، أبقى على صقوللى محمد
الصفحه ٢٤٩ : فى سبعة أودية فيما بين منتهى سبعة جبال ، وهى مدينة طولية
؛ تمتد من الشمال إلى الجنوب. ولكن أكثر
الصفحه ١٥ :
٧) ويروي ابن خير «تاريخ
البرقي فى رجال الموطأ» بسنده إلى علي بن أحمد بن شعيب بمكة سنة (٣٨٨ ه
الصفحه ٢٨٤ : القبطية
التى كانت ضمن هدايا ملك مصر المقوقس إلى الرسول المصطفى. وكان ملك مصر قد بعث على
طريق الهدية إلى
الصفحه ٣٥ : الفضيه. وكانت
تتغير قيمتها من عصر إلى عصر آخر كان يطلق على العملة التى توضع فى الكيسه إسم
الأقچة. وحتى
الصفحه ٣٨ : يطلق عليهم بنى فليطه ، وهم من آبناء ،
وأولاد الحسن بن على بن أبى طالب (رضى الله عنهم) حتى نهايات القرن
الصفحه ٢٦٩ : سبعة
جبال صخرية ، ولهذا فليس من الممكن أن يكون آهالى مكة من أصحاب الثراء اعتمادا على
مقومات الأرض ذاتها