الصفحه ٨٥ :
شاقا طريقه بصعوبة
جامة بين الأوحال ، متجها نحو خان قديم على الجانب الأيسر من الصحراء.
خان عين
الصفحه ٢١٦ : جديد على طابقين من الحجر الأصفر .. وكان أمره أن تكون منارة رائعة.
ومن يتفحصها فكأنها شجرة السرو السامقة
الصفحه ٤١ : ءا عليه يتم إختيار الشريف
الجديد من بين الأشراف وبتأييد من قاضي مكة ؛ وولاة كل من مصر ، والشام ، وجده
الصفحه ٢٧٨ :
تسيرو يسير من
خلفها ما لا يقل عن خمسمائة فتى وفتاة فى سن الكتاب .. يرددون كلمة أمين .. أمين
فقط
الصفحه ٢١٢ : ذكرناها فى الحرم الشريف عليها نقوش وزخارف شطرنجية الشكل ، وعليها
من علامات الرونق ، والبهاء ما يجعلها ، كل
الصفحه ١١٠ : لنفسى مرشدا ، وأحد العبيد ، وتوجهت إلى مقامات الزيارة.
مقامات الزيارة
خارج المدينة :
على طريق الشام
الصفحه ٢٦٢ : نزلت على اللسان العربي. والفصاحة ،
والبلاغة وقفا على أهل مكة واليمن. ولكن ما زال اللسان العبري مستخدما
الصفحه ٢٥٤ : ، والجد
التاسع والعشرين هو الخليل ابراهيم عليهمالسلام ؛ وينتهى نسب سيدنا ابراهيم إلى عذرا ، وعند ما بلغ
الصفحه ٢٥ :
والواقع أنها كما
ذكر ، فهي ديوان علم لما حوته من المباحث العلمية المتنوعة ، ومن الكلام على منازل
الصفحه ٢٨ : الأولى
ألف رحلته الكبرى وهي من أوسع الرحلات وأولها وقد رجع فيها إلي كثير من الرحلات
المؤلفة قبل عهده
الصفحه ٢٣٣ : ، والكتب المعتمدة ، وكثير من السير ..
ومما أصبح معلوما لدينا أن آصحاب البلاغة ، والفصاحة قد سطروا فى كتبهم
الصفحه ١٨٨ : تعالى قائلا : يا إبراهيم قل لعبادى ليأتوا
إلى بيتى ، من يؤمن بى إلى يوم القيامة. فبلغ سيدنا إبراهيم أمر
الصفحه ١٤٤ : لحراستها ، على أثر الشكوى
التى قدمها الأهالى إلى والى الشام من غارة بعض العصاة من الأعراب على نخيلها
الصفحه ٣٦ : يبعث بها والده ، وعقب دخوله إلى مصر ، واستقرار الأمور
بها أرسل إلى كل من آشراف مكة خمسمائة دوقة ذهبية
الصفحه ١٦٩ : إلى عائلة ميمونة تلك ، فقد أطلقوا عليها
وادى ميمونة ، وما زالت معمورة السبيل تخضع لإشراف ونظارة من