الصفحه ١٢ :
يدون آخبار أسفاره
.. ولكن حركة التنقل هذه حفزت الكثيرين من أهل العلم إلي تدوين مشاهداتهم ، فخرج
من
الصفحه ٧٥ : ثنتا عشر ساعة منها يقع منزل كتيبة ؛.
منزل كتيبة :
تبة صغيرة وسط
صحراء حوران. كانت عامرة فى وقت ما
الصفحه ٢٦٠ :
إلى الآن ، وقد
سكنتا هذا البيت الشريف كل من حفصه بنت عمر ، وزينب بنت عمر. وكانت حفصه بنت عمر
من
الصفحه ٢٦٣ : ، ولذلك فإن جميع البدو والعربان خارج
مكة يعتبرون أهل من العرب المتعربة ، وينتمون إلى بنى جرهم. وحضرة صاحب
الصفحه ٢٨٣ : ،
وعند ما كان الرسول الحبيب فى السابعة من عمره ، كما أن والد سيدنا عليّ مدفون هنا
، وكثير من الحجاج
الصفحه ٢٠١ : والنصف الآخر ظلوا فى مكة
المكرمة بكل ما يلزمهم من مأكولات ، ومشروبات ومعهم ست قطع من المدفعية الشاهانية
الصفحه ٥٩ :
ويروى آوليا چلبى هذه
الواقعة المهمة فى حياته على النحو الاتى :
[كانت ليلة القدر
من شهر رمضان
الصفحه ١٦٥ :
والحطب إلى منزله
، جلست على صخرة لتلتقط أنفاسها ، وظنت أنها قد وضعت الحطب على الصخرة ، ولكن
الحطب
الصفحه ٢٣٨ : عند الحجر الأسود .. وجماعاتهم من بني البشر ذوى السحنة السوداء. وهذا
المقام أيضا له سقف مقام على اعمدة
الصفحه ٢٦١ : . وأنجب فيه الأولاد والأنساب. وكان يطلق على آل مكة آنذاك «قوم جورهم» وقد
أتوا أولا من اليمن ، وتمكنوا من
الصفحه ٧٨ : الرياح والعواصف والأمطار فى المكان المسمى الصنمين ، فلاقوا
من البلاء أشده ، ومن الصعاب ما تشيب من هولها
الصفحه ٢٧٣ : ـ «الرئيسية»
لهذه المناسبة. وما زالت أماكن هذه الأسواق تكون عامرة فى مواسم الحج ، فكل ما
يخطر على البال ، أو
الصفحه ٢٤ : العياشي ـ نسبة إلى قبيلة آية عيّاش ـ الفاسي (١٠٣٧ / ١٠٩٠ ه ـ ١٦٢٧ /
١٦٧٩ م) واسمها : «ماء الموائد» من
الصفحه ١٣ : ، يجتمع فيها من
العلماء في كل عام ما لا يجتمع في أية مدينة أخرى من مدن الإسلام.
وكان العلماء في
العصور
الصفحه ٣٧ : ، والظهيرة ، والدشيشة ،
تؤمن من الأوقاف الخيرة الموقوفة على الحرمين الشريفين فى مصر. وكانت القرى
المصرية