الصفحه ٣٤ : البخاري وتولي إلي
جانب النظارة على الأشراف ، الإشراف علي الزاوية الإسحاقية .. واشترط توارثها فى
أبنائه من
الصفحه ١٣٠ :
نقوده علنا ،
فلربما أصابوه بمكروه ، وقد يصل الأمر إلى ما هو أخطر ، وأهم من النقود ، حيث أن
أهل
الصفحه ٦٣ : (١). والكتابة عنها هى وثورة (واردار على باشا) وقد أعطى
معلومات قيمة جدا عن هاتين الثورتين.
يعود رحّالتنا إلى
الصفحه ١٥٥ : قتل أي مسلم. وفى
مسيرتنا ، كنا نشاهد النخل وقد إنحنت جزوعه ، من ثقل ما يحمل من أسباط البلح ـ وعلى
بعد
الصفحه ٦١ :
قضى آوليا فى
السراي أربعة أعوام ، تعلم فيها الكثير من العلوم والفنون ، وتعرف على الكثير من
رجالات
الصفحه ٢٧٥ : ..
صبوحة الوجه ، بسّامة الثغر ، وضّاءة الجبين .. تصرفاتها تدل على أنها تصرفات
الحسيب النسيب الذى ينتسب إلى
الصفحه ٦٢ : ه ـ سنة
١٦٤٠ م) ما بين إبريل ومايو يرحل إلى بورصه مع صديق له يسمى «أوقچى زاده أحمد ،
وبعد عودته من
الصفحه ٦٦ : وهى تعبر الصحراء القاحلة (١). كان كل ذلك من أجل اليفاء بركن من أركان الإسلام.
وكثيرا ما كان
يتحفنا
الصفحه ٥٧ : .. وأنه ذكر ؛ أن من بين
المحتويات التى تركتها جدته لأمه ما بين أربعين ، أو خمسين دينارا ذهبيا من سكة
الصفحه ١٨٧ :
وقد نزلت آية
كريمة ، من قبل رب العزة ، والجلال ، بواسطة جبريل الأمين ، على الرسول الأكرم ؛
عن
الصفحه ١٨٢ : جواده.
كما كان الباشا قد
إرتدى درعه كذلك ، وكان يمضى فى تئودة ، وهو يلقى بالسلام ، والتحية على من
الصفحه ٤٠ : ء البلد الحرام ، ص ٥١ ما يلى : «أول ورود حب الصدقة لأهل مكة
سنة (٩٢٣) ، ثم وصلت إلى بندر جده مراكب من
الصفحه ١٢٣ :
وليمة كبيرة ،
ودعى إليها كل من فى المدينة من الغرباء جنبا إلي جنب مع الآهلين. وأصر على أن يصافح
الصفحه ٢٣٩ :
ففيه ثقب ، أو
فتحة ، يتدلي منها دائما دلو .. ومن تاقت نفسه للشرب من ماء زمزم فما عليه إلا أن
يدلى
الصفحه ٢٢٦ : بالحلقات
النحاسية المثبتة أسفل جدران الكعبة دائرا ما دار ، والتى يبلغ عددها ثنتا وأربعين
حلقة .. وكل منها