الصفحه ٣٤ : الحرب. وكانوا يكبّرون ، ويهللون ويصلون على النبى ، وهم يسيرون خلف
العلم النبوي الشريف وحوله.
كان
الصفحه ٣٥ : ذهبا لآل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم في كل مدينة ، أو قصبة. وقد ظلت هذه عادة متبعة لدي بعض
السلاطين
الصفحه ٧٥ :
قرية البوصرة
الصغرى :
قرية ذات ثلاثين
بيتا ، وجامعا ، وهى تبعد عن البوصرة التى وصلها النبى
الصفحه ٧٩ : لدفع ذلك البلاء ، بقراءة سورة الإخلاص مائة ألف مرة والصلوات
على النبى المصطفى مائتى آلف مرة ، والأنعام
الصفحه ٨١ : أمين
الصرة (٢) محمود آغا الطوپ قاپى مائة جملا.
وغرب قرية الطورنا
هذه يوجد قبر النبى دانيال
الصفحه ١٠٤ : تسطر كتب
التاريخ ؛ فإن الغزوة الخامسة للنبى الكريم «صلىاللهعليهوسلم» كانت على قلعة «فديك» فى ديار
الصفحه ١٠٦ : للتشرف بزيارة المسجد النبوى الشريف ، والسلام على
النبى المصطفى ، وزيارة الروضة المطهرة ، والحجرة المعطرة
الصفحه ١١٠ : الْعَتِيقِ (٢٩))(١) فى حقها.
ففى السنة الرابعة
عشر للهجرة النبوية ، وبينما كان النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١١ : (صلىاللهعليهوسلم)
، (٤) غزوة السويق التى طارد فيها النبى أبا سفيان وآصحابه ، (٥) وغزوة ذى أمر ،
وهى أكبر حملة
الصفحه ١١٣ : منامه ، فخاطبه النبى صلىاللهعليهوسلم قائلا : «.. يا سليمان إفتح بلجراد وبودين ورودس وشيد قلعة
حول
الصفحه ١١٩ :
وتحفظ فيها زيوت
المصابيح. وأمام قبة الزيت هذه توجد نخلة محاط حولها بسور من القضبان ، وقد قام
النبى
الصفحه ١٢٠ :
المرقد النبوى الشريف. كما أن هناك نافذة ، أخرى ، أمام المقصورة ، المقامة عند
قدمى النبى المباركتين
الصفحه ١٢١ : هناك
احتمال فى المستقبل أن تتوحد كلمة المشركين ، والمنكرين ؛ ويحاولون إصابة جسد
النبى الطاهر بأذى
الصفحه ١٢٤ : الذين قصدوا التعدى على جثمان النبى الأمين هم الرافضة. ولكن هذا الرأى
خطأ تاريخى ، وليس له ما يأكده من
الصفحه ١٢٥ : تفوح ، ويعبق المكان بها ،
وهى رائحة الحبيب الأزكى ، وناحية رأس النبى ، وفوق القفص الموجود لوحة فضية