الصفحه ٧٦ :
، آل رياح ، آل معان ، آل خرنوش ، آل طورابى ، آل شهاب ، بنى سالم ، بنى إبراهيم ،
بنى ابن حنش ، آل حرفوش
الصفحه ٧٧ : عثمان. ابن سليم الأول.
اعتلى العرش سنة ٩٢٦ ه لقب بالقانونى لعدله وكثرة القوانين التى سنها ، وصلت
الدولة
الصفحه ٨٣ : الدين زنكى ، ونور الدين محمود زنكى ، الملك العادل أبو القاسم بن عماد
الدين زنكى بن أقسنقر ؛ الإبن الثانى
الصفحه ٨٦ : إلى
إبنه أورخان بك ، وذلك بعد فتح قره حصار. [عاشق باشازادة مارنجى ص ٢٠] كما قام
السلطان محمد الفاتح
الصفحه ٨٧ : ناسع سلاطين آل عثمان ، فاتح مصر والشام ابن بايزيد خان ، حفيد محمد الفاتح
ووالد سليمان القانونى جمع بين
الصفحه ٩٢ : خطوة. وعلى
بابها تأريخ مكتوب نصه : «فى أيام مولانا السلطان محمد خان ابن إبراهيم خان مد ظله
قام أمين
الصفحه ٩٣ : (٢) وطوران شاه هو ابن نجم الدين
__________________
(١) حيدر باشا : من
وزراء عهد السلطان سليم الثالث ، هو
الصفحه ٩٥ : الضيق المسمى «قضاء سيدنا صالح» فأستعدوا ، وكونوا على يقظة تامه
لإن ابن رشيد قام بقتل الحجاج فى هذا
الصفحه ١٠٢ : السلطان محمد الرابع ، وكانت تسمى طورخان خديجة سلطان ..
أصبح لها نفوذ كبير عند ما تولى ابنها السلطنة وهو فى
الصفحه ١٠٤ : خيبر. وتنسب هذه القلعة إلى
«فديك» أم عنترة ابن شداد الزنجية. كما كانت الغزوة السادسة أيضا فى هذه الديار
الصفحه ١٠٧ : تبعد عن بئر الشيخ اثنتتى عشرة ساعة. وبين هاتين المرحلتين بئر مشهور
يسمى (ابن حصانى).
وإذا كانت قرية
الصفحه ١١١ : المباركات. انظر : (الرحيق المختوم ، صفر الدين
المباركفورى ، دار ابن خلدون ٠١٧٦) المترجم.
الصفحه ١١٣ : ـ ١٥٦٦ م]
أعظم سلاطين بنى عثمان. ابن سليم الأول. اعتلى العرش سنة ٩٢٦ ه لقب بالقانونى
لعدله وكثرة
الصفحه ١٢٧ :
كان إسمه الأول
رضى الله عنه عبد الكعبة ، ثم سماه الرسول عبد الله ، وكانوا يطلقون عليه ابن أبى
الصفحه ١٣٨ : ، وإبراهيم ، وكان
يعد السلطان محمد الفاتح. وقد أراد الأول بزواجه من إبنة شيخ الإسلام أن يجعل نسله
يكون من