الصفحه ٢٧٩ : هم من آصحاب الباع الطويل فى العلم أو طرق العرفان ، أو أهل التوحيد .. أو
أصحاب المظان الكبار .. وذلك
الصفحه ٢٣ :
على ما ذكر ابن
عبد السلام في رحلته ـ ونقل عنها ، كما نقل عنها صاحب «درر الفوائد المنظمة».
وبلغني
الصفحه ٣٩ :
كان مجيئ الشريف
أبو نمي بن بركات إلى مصر فى اليوم الثالث عشر من شهر جمادي الآخر سنة (٩٢٣ ه
الصفحه ٧٨ : كتخدا بوابى القصر الهمايونى (٢) ومعهما بقية الحجاج الذين كانوا قد تخلفوا بعض الوقت فى
الشام ، قد داهمتهم
الصفحه ٨٧ : ، وخانا ،
وحماما. ولها سوقا صغيرا ، وكانت فى الماضى سجنا يستخدمه السلاطين المصريون. وبها
مزار الشيخ شجاع
الصفحه ١٣٦ : ))(٢) وعلى البعض الآخر نقشت الآية (عَيْناً فِيها
تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً (١٨))(٣).
وفى الواقع ؛ ليس
هناك فى
الصفحه ١٤٤ :
وهواء المدينة
ومناخها فى غاية الإعتدال والجمال ؛ فالمحبوب والحبيبة فى غاية الرقة والجمال
والبها
الصفحه ١٧٥ : »
(٢) بقلاجى محمد بك
أمير جده : عمل أميرا على جدة. وكان له قصره في القاهرة. رآه آوليا چلبي عند ما
زار القاهرة
الصفحه ٢٨٣ : المكان الذى استتر
فيه الرسول عن أعين المشركين وهو ما زال مكانا للزيارة .. وبالقرب من سوق منى يقع
جبل مخصب
الصفحه ٢٤ :
البكري ـ وأظنه
محمد بن الشيخ زين العابدين ، ذكر فيها الحج ودياره وذهابا وإيابا ، وحقق قدر ما
في كل
الصفحه ٢٥ :
الحج ومشاعره المقدسة ، ومن وصف شامل للحجاز في القرن الحادي عشر الهجري في مختلف
حالاته الاجتماعية
الصفحه ٣٥ : ذهبا لآل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم في كل مدينة ، أو قصبة. وقد ظلت هذه عادة متبعة لدي بعض
السلاطين
الصفحه ٥٣ : ١٠٢٠ ه ـ الموافق ٢٥ من مارس سنة ١٦١١
م (١) في اونقپاني بمدينة استانبول (٢) وأطلق عليه والده إسم «أوليا
الصفحه ٦٢ : الله ده ده فى حي قاسم باشا فيطلب منه أن يفسر له هذه الرؤية
فيوصيه الشيخ قائلا (إبدأ بتحرير تاريخ
الصفحه ٦٤ :
بقرى ومراكز بلاد
الأوز ، وكتب عما رآه من غرائب وعجائب فى قرى «بابا داغى» وزار صوفيا. ولما تم عزل