الصفحه ١٣٥ : محمد
باشا : صقوللى محمد باشا ـ صوقللى محمد باشا ـ محمد باشا صوقللى :
تولى الصدارة لمدة ١٥ عاما فى
الصفحه ١٣٧ :
مشقة جامة فى سبيل
الحصول على الماء. ويعرض التجار الذين يفدون من أقاليم الدنيا السبعة ، بضائعهم فى
الصفحه ١٤٠ :
أوقف كل من سليم فاتح مصر ، وسليمان ، ومراد الثالث ، والسلطان أحمد ، عليها
أوقافا ، كثيرة فى مصر
الصفحه ١٦٥ : أبا لهب الذى نزلت فى حقهما سورة (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (١)
ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما
الصفحه ١٦٧ :
__________________
قبيبات :
بعد أن يغادر الموكب قبيبات يصل إلي (أول
التيه) ، وبعدها يحط رحاله فى الموقع المسمى (وسط التيه
الصفحه ١٦٩ :
صحراء ميمون :
صحراء مترامية
الأطراف ، شاسعة لا نهاية لها ، لو تخلف فيها إنسان عن قافلته ، فإنه
الصفحه ١٧١ : ألف قرش لإزالة رمال تلك «العقبة» إلا أنها ما زالت
منطقة مخيفة. فيها هلاك الحيوانات.
وعلى يمين هذا
الصفحه ١٧٩ : الأقمشة ، وثلاثة غلمان حبشيين. فما كان من
الباشا ، إلا أن أخرج من حزامه خنجرا ، مرصعا بالجواهر ، ومنطقة فى
الصفحه ١٨٥ : معالى الوزير حسين باشا معسكره فى
منطقة المعلّا هذه.
وادى المعلا :
هنا أخذ الجند
يطلقون البنادق
الصفحه ٢٠١ :
جنود الشام ،
وتجمعوا فى سنتنا هذه ، وإنتقموا من الآشراف لحجاج المسلمين ، وأخذوا بثأر القائد
الصفحه ٢٣٦ :
آل عثمان ؛ ووهب
القلاع التى فتحها فى الهند إلى سلطانها .. وعاد من الهند منصورا ، ومظفرا ،
ومحملا
الصفحه ٢٤١ : ؛ لو شرب منها
الإنسان باعتقاد ، وعقيدة صادقة ، فلا بد من أن يجد فيه الشفاء ؛ لإن مياه زمزم هى
معجزة
الصفحه ٢٤٤ :
وسطوة آل عثمان
الذين يسروا الحج ، وسيروا المحمل ، ومكنوا سبعين ألف حاج من التجمع ، والوقوف فى
الصفحه ٢٨٠ :
نوايا التمور
الملقاة عليها .. ثم توضع هذه النوايا فى الماء لمدة ليلة ، ثم تقدم إلى الحمير ..
وبعد
الصفحه ٣٠١ : .............................................. ٢١٥
١٥
ـ فصل فى إجلال وإكرام بيت الله الحرام وبيان جميع آحواله..................... ٢١٧
ـ
أوصاف