الصفحه ٢٣٨ :
وعلي يمين هذا
المقام الحنفي ، يقع مقام الإمام مالك ، وهو في مواجهة الركن اليماني ... وهو قصر
الصفحه ٢٥١ :
فى بيان الآماكن المستجابة الدعاء
في مكة المكرمة والمقامات العالية ، والمساجد المقامة
فى البيوت
الصفحه ٢٦٦ :
غواص فى بحر
المعارف. وذات شريفة. وحتى عند ما وصل سردارنا ـ قائدنا العظيم ولي نعمتى حسين
باشا
الصفحه ٢٨٩ :
مطربات ، وغوازى
من الفتيات الحبشيات. استرحنا فى احداها ، وفى الساعة السادسة تحركنا ناحية وادي
جده
الصفحه ٢٢ :
ونقلها عنه محمد
بن جزي الكلبي في مدينة فاس سنة ٧٥٦ ه ـ ١٣٥٥ م) وسماها : «تحفة النظار ، في
غرائب
الصفحه ٢٩ :
٧ ـ رحلة إدريس
العلوي :
هو إدريس بن عبد
الهادي العلوي الحسني الفاسي المتوفى فى المدينة سنة (١٣٣١
الصفحه ٥٥ : محلا يعمل بها أكثر من مائة عامل. ولم يبق منها إلى الآن إلا الإسم فقط ، فما
زال فى الحي شارعا يسمى
الصفحه ٦٧ :
يحمله الحجاج
المصريون فى رحلة الذهاب والاياب من مكة والمدينة وجدة التى كانت تجمع فى خاناتها
تجارة
الصفحه ٨٨ : سيهاجمونكم». فأمر الباشا أن يستعد الركب للتحرك. وبدأ الموكب فى
الحركة فى منتصف الليل ، وتم تسليح كل الجنود
الصفحه ١٠٦ : استخدام الإبل. وكما هو معلوم ؛ فليس هناك فرق كبير ، بين ما تقطعه الإبل
، وبين ما يقطعه المترجل فى سيره
الصفحه ١٣١ :
، وكل منامعه مكنسته. وناب شيخ الحرم عن السلطان ، وأخذ هو الآخر مكنسة فى يده.
وفتح باب المقصورة ، ودخل
الصفحه ١٣٢ : ذلك النوع الذى لا
مثيل له ، ولم يخطر على عقل بشر ، ومن يراها يفقد وعيه ، وإدراكه. لم يكن فى القبة
مكان
الصفحه ١٧٦ : مهمة الجاويشية فيما بعد محصورة
على الخدمة فى ديوان السلطان فقط ؛ بحيث كانوا يتقدمون ركب السلطان وموكبه
الصفحه ١٨٠ : مكان. وبينما هؤلاء الجند يصطفون هكذا ؛ فى شكل بديع
محتشم ، سار جند الشام ، فوجا ، فوجا ، وقد إمتطى
الصفحه ١٩٢ : ..
ومعروض فيه وعلى الطريق الرئيسى شتى أنواع الحرير الأخضر .. والقمحى ـ البني
الفاتح واللون البحري أى الأزرق