الصفحه ١٣٩ : إيوان جامع الإميرال. وعلى بابها تاريخ منقوش ، ولكنى لم أتمكن من نقله ،
وكتابته بسبب السرعه وخارج باب مصر
الصفحه ١٥٦ : ، وكانت خيمة إحرام حضرته عليهالسلام فوق هذا الإيوان. وصلاة ركعتين هنا من السنن المحببة ؛ ففى
هذا الموقع
الصفحه ١٧٢ : لهذه البركة فى طريق الحج ، مياهها تأتي من عين الزرقاء ،
وناحية القبلة من هذا الحوض يوجد مسجد منخفض
الصفحه ٢٠١ :
جنود الشام ،
وتجمعوا فى سنتنا هذه ، وإنتقموا من الآشراف لحجاج المسلمين ، وأخذوا بثأر القائد
الصفحه ٢٤٧ :
أوصاف فتح مكة المكرمة
بيدي حضرة سيد الكونين ورسول
الثقلين ، وشفيع من فى الدارين
الصفحه ٢٥٢ :
الرسول فى أن يعبر
من هذا المكان ، فسمع صدى صوت يصدر من هذا الحجر بأمر الله يقول له (فوت يا رسول
الصفحه ٢٥٧ : النبوية ، وكان سيدنا علي قد بلغ العشرين من عمره ..
وكانت السيدة فاطمة فى الثامنة عشر من عمرها السعيد. وقد
الصفحه ٢٧٩ :
أما أهل مكة فليس
فيهم هذه الكثرة من المهتمين بالعلم ، والإستماع إليه. ولم يظهر فيهم ، أو بينهم
من
الصفحه ٢٨٨ :
وفى مقابل ذلك قام
سعادة الپاشا بتسليم كتخدا الشريف مجموعة من الزمزميات التى لم نر لها مثيلا
الصفحه ٢٢ : الأمصار ، وعجائب الأسفار».
وفى تلك الرحلة
بعض أوهام منها ما ذكر عن شيخ الاسلام ابن تيمية ، فقد تحدث عنه
الصفحه ٥٠ :
وكان أمير مكة
يقوم باستقبال القافلة فى مدائن صالح ، أو المدينة المنورة ، أو في أي منزل من
منازل
الصفحه ٦٤ :
بقرى ومراكز بلاد
الأوز ، وكتب عما رآه من غرائب وعجائب فى قرى «بابا داغى» وزار صوفيا. ولما تم عزل
الصفحه ٧٢ :
الشام [ـ دمشق]
الفيحاء. وقد وصل ألفين من حجاج إيران فى نفس هذا اليوم أيضا. وتم تحصيل خمس عشرة
قطعة
الصفحه ٨٣ : كثيرا من سباع صحراء بغداد تفد إلى هذه البقاع. ولكنى لم أر أي منها. وقد مررنا
من هذه المناطق على عجل
الصفحه ٩٠ :
أثرياء جدا ، محصولاتها ؛ من حبوبيات ، وفواكه كثيرة ، ومرغوبة. تتبع ولاية الشام
إداريا ، وإن كانت ضمن