الصفحه ١٧ : ـ ابراهيم بن
منبه الغافقى سمع بمكة سنة (٥٥٥ ه ـ ١١٦٠ م) صحيح البخاري من سلطان بن ابراهيم
المقدسي عن كريمة
الصفحه ٤٣ : ء ترسل من مصر سنويا ، وتتواجد في كل من مكة المكرمة ، والمدينة المنورة
بالتناوب ...
وإذا كان الأشراف
قد
الصفحه ١١٩ :
وتحفظ فيها زيوت
المصابيح. وأمام قبة الزيت هذه توجد نخلة محاط حولها بسور من القضبان ، وقد قام
النبى
الصفحه ١٥٥ :
ينتفخ ، ثم بئر
قزاعة ؛ وهو قريب من البئر السابق ، ويقال أن سيدنا ابراهيم هو الذى حفره. وقد
توضأ
الصفحه ١٧٦ :
ثم جاء كتخدا
الشريف سعد (١) بحصانين مطهمين ، وستة من الغلمان الحبشيين ، الحسان ،
والجواهر النفيسة
الصفحه ١٨٦ : المصريون والشوام.
وقام الباشا بالتوجه
إلى مقام الشريف سعد ، وسلّمه رسالة السلطان ، وأنعم عليه بفراء من
الصفحه ٢٢١ :
أوصاف الإحرام
للحرم الشريف :
أولا ؛ فى الجهة
الشمالية اعتبارا من منطقة وادي فاطمه ، ومن المكان
الصفحه ٢٨٣ :
حقهما الكثير من
الآسانيد والآحاديث .. ومنها. (قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا نزول مكة حتى
الصفحه ٢٧ : م).
ذو المؤلفات
الكثيرة في مختلف علوم عصره ، والذي يعنينا منها ما يتعلق بالرحلات وله ثلاث مؤلفات
فيها
الصفحه ٣٧ : ) مقدار الصرة التي كانت
تبعث من مصر. كما جعل «صدقات الجوالي» أي معظم الجزية التى كانت تؤخذ من غير
المسلمين
الصفحه ١٠٣ : حياته بالتجارة.
وقبيل تحرك
القافلة ، من هذا الموقع ، وصل رهط من الفرسان العرب ، يتراوح عددهم ما بين
الصفحه ١٨٢ :
النفوس الحشمة
والهيبة ، فى نفس الوقت ، ومن بعدهم رئيس السقائين وقد حمل فى يده مطرة «قربة» من
الصفحه ١٨٣ :
الكتخدا ، والخزنه
دار (١) وفرقة الموسيقى المكونة من ثمانية أطقم ، وهى تصدح بموسيقاتها العسكرية
الصفحه ١٨٤ :
والمخملية ،
والمكونة من شلوار أطلسى ، وعمامات خرطاوية ، وقد أمسكوا فى أيديهم صولجانات فضية
الصفحه ١٨٧ :
وقد نزلت آية
كريمة ، من قبل رب العزة ، والجلال ، بواسطة جبريل الأمين ، على الرسول الأكرم ؛
عن