الصفحه ١٣ : بكر محمد بن خير الاشبيلي» استعراضا
سريعا لمعرفة بعض العلماء الذين رحلوا من الأندلس إلى مكة فيما بين
الصفحه ١٩ : رحلات ابن رشيد الفهري والتجيبى والعبدرى والعياشي والدّرعيّين أحمد
بن ناصر ، ومحمّد بن عبد السلام ، ومن
الصفحه ٢٢ :
ونقلها عنه محمد
بن جزي الكلبي في مدينة فاس سنة ٧٥٦ ه ـ ١٣٥٥ م) وسماها : «تحفة النظار ، في
غرائب
الصفحه ٣١ : م) (١).
٧ ـ الرحلة
الحجازية ، تأليف محمد لبيب البتنوني ، وصف فيها حج الخديوى عباس حلمي سنة (١٣٢٧ ه
ـ ١٩٠٩ م) وهي من
الصفحه ٣٢ : المملكة
الروحية للعالم الإسلامي (رحلة إلي الحجاز سنة ١٣٤٩ ه ـ ١٩٣١ م) تأليف مصطفى محمد
، في ٢٣٠ ص مصورة
الصفحه ٣٤ : ، وغيرها.
وأول من عين في هذا المنصب هو العالم
البغدادي الشهير ، سيد على نطاع بن محمد ، وكان تلميذا للأمير
الصفحه ٣٦ : عملة معدنية عثمانية ، وكتب على أحد وجهيها (لا إله إلا الله محمد رسول الله)
وعلى الوجه الآخر (اورخان خلد
الصفحه ٤٦ : الميمونة لن ترسل من جانب مصر ، بل ستسلم إلي أمين الصرة صاحب قدوة الآمائل
، والآعيان محمد زيد مجده بالفعل
الصفحه ٥٣ : محمد أفندى هو الذى ربط قماطه
... وأخرج شيخ مولوية قاسم باشا كسرة خبز من فمه المبارك ، ووضعها فى فمه
الصفحه ٥٦ :
ثنايا كتاب الرحلات التي قام بها فيما بعد.
وكلمة «درويش»
التى تسبق ، أو تلحق باسم «محمد ظلي» لا بد أنه
الصفحه ٦٠ : ، ٢٦ بيتا وقد كتبه باللغة الفارسية
، وترجم بعض أجزاؤه د. محمد كفافى ثم أكملها وأعدها كاملة من جديد
الصفحه ٦٣ : تم
القضاء عليهم. ولكن ظل أسمهم يطلق كل العصاة الخارجين على الدولة : أنظر : محمد
ذكى باكالين. المصدر
الصفحه ٧٤ : طوال عصور الحضارة
الإسلامية .. وكان لوالدة السلطان سليمان الفانوننى ، ومحمد الرابع شهرة كبيرة فى
مضمار
الصفحه ٨٦ : إلى
إبنه أورخان بك ، وذلك بعد فتح قره حصار. [عاشق باشازادة مارنجى ص ٢٠] كما قام
السلطان محمد الفاتح
الصفحه ٨٧ : ناسع سلاطين آل عثمان ، فاتح مصر والشام ابن بايزيد خان ، حفيد محمد الفاتح
ووالد سليمان القانونى جمع بين