الصفحه ١٢٨ :
أصبح مقدما على
العالم أجمع بعدله
ثم كان نائبا ..
واليا علي مكة
الصفحه ١٥٠ :
ثمانية الزوايا. ولقد قرأنا سورة «يس» على أرواحهم جميعا.
وفى مواجهة هذه
البقعة الطاهرة يقع مسجد سيدنا
الصفحه ١٥٣ : مائة وعشرون خطوة. أما عرضه فستون خطوة. وبداخله
قباب مقامة على أربعين عمودا ، وعلى المحراب نقشت هذه
الصفحه ١٧٤ :
ذلك على المحرم
ألا يقتل قملا ، أو برغوثا ، وألا يحك جسمه بأظافره ، فتلك سنة. ويحرم الفسق ، أو
الصفحه ١٧٨ : : مصطلح ادارى يطلق على صنف من كبار رجالات الدولة وموظفيها. وكان
يطلق عليهم أيضا «بيرون آغالر» أى آغوات
الصفحه ١٨٤ :
، وكانوا يمرون من بين الصفوف من حين لآخر للإشراف على حسن اصطفاف الجنود.
لقد مر موكب
الباشا ، وآغواته
الصفحه ١٨٩ : .. ولا بد أن تكون علي ثقة من تمام اركان
الحج حتي تنال القبول .. ويكون الحج مبرورا .. ومن المعروف أنه بعد
الصفحه ٢٠٥ :
الأوسط من هذه
الأبواب الثلاثة ، وبخط القره حصارى وعلى المرمر نقشت هذه الآية : (ادْخُلُوها بِسَلامٍ
الصفحه ٢٠٧ :
الله عنه». ولهذا فإن النسيم الجميل ورياح الصبا لا تنقطع عن باب أم هانى. وعلى
العتبة العليا لباب أم هانى
الصفحه ٢٣٨ :
وعلي يمين هذا
المقام الحنفي ، يقع مقام الإمام مالك ، وهو في مواجهة الركن اليماني ... وهو قصر
الصفحه ٢٧٠ :
ويطلقون عليها «عيون
زبيدة» .. ومن هذه العيون عمّرت مكة وأصبحت وكأنها مدينة تقع على نهر .. وأصبحت
الصفحه ٢٧٥ :
مدح أهل مكة ،
وأشكال السادات الكرام سكان بكة :
ليس بخاف على أهل
العقول ، أن آق شمس الدين زاده
الصفحه ٢٧٦ :
وما زالوا على هذا
العهد والآمان .. ولكن بمرور الزمان عاد الآشراف إلى مكة وسكنوها وامتلئت بهم
الصفحه ٢٨٠ :
نوايا التمور
الملقاة عليها .. ثم توضع هذه النوايا فى الماء لمدة ليلة ، ثم تقدم إلى الحمير ..
وبعد
الصفحه ٢٨٢ :
أو شابا .. رجلا ،
أو امرأة إلى مقابر المعلا ليلة الإثنين ، وليلة الجمعة ، ويتصدقون على الفقرا