الصفحه ٤٥ : ء مخازن ، وإمام ،
وطبيب ، ومديرا لأمور الإمارة ، وحجّاب خواص ، وحامل علم ـ صنجقدار ، وأميرا
للأسطبل
الصفحه ٤٧ : باب حرم السلطان ، ويصطحبونه حتى مقامه المقام داخل
الصوان .. ويقومون أمام السلطان بعدّ أكياس النقود
الصفحه ٧٨ : الشريف إلى
عرفات فى موعده ، لقلل ذلك من شأننا ، وحط من قدرنا أمام عظمة السلطان ، وجموع
الأهالى. وها هم
الصفحه ٨٤ : استمرار هطول
المطر بغزارة حال دون أن نخطو خطوة أخرى إلى الأمام.
مرحلة بوغاز بلقاء
:
استمر هطول المطر
الصفحه ١١٣ : القدس الشريف التى بها مقام الإمام الأعظم ، وأخرى حول مدينتى يثرب». فقام
السلطان سليمان القانونى بفتح هذه
الصفحه ١٣٢ : الذهبيه الخالصه التى تصل أطوالها قامة الرجل أما
الغطاء المسدول أمام الرسول الكريم ، فقد ثبت فيه قطعتين من
الصفحه ١٤٣ : والواقع فى الجهة الشرقية. وتمر
القوافل مسرعة أمام الصخرة التى عقرت فيها ناقة صالح حتى لا يسمعون صدى صوت
الصفحه ١٥٣ : ، وتسير نحو خمسين خطوة ، حتى تجد نفسك أمام مسجد السيدة
عائشة. وفى مواجهة الطريق تماما يوجد «بئر أديش
الصفحه ١٨٠ :
قائدا لثمانية
آلاف جندى ، ولم يجعل هذا الخبر ينتشر. وفى الصباح التالى خرج أمامه ثلاثة آلاف
جندى
الصفحه ١٨٢ : ، وعلى رؤوسهم طاسات ذهبية ، وفى أعقابهم ، أمير الاسطبل (٢) وقائد بلوك الحرس ، والإمام والمؤذن كل على صهوة
الصفحه ١٩٣ : ينثروا ماء الورد على
الغادين والرائحين فى الطريق العام أمام دكاكينهم .. وذلك لأن أمر معاش أهل مكة
منوط
الصفحه ١٩٥ : أمامه كل الحدود ..
ولما تم الفتح
المبين لمصر لصالح الشاه سليم سنة ٩٢٣ ه أعطى عهدا .. وكانت طوال آيام
الصفحه ٢٠٦ : النحاس الأصفر المصري البديع. منقوش نقشا بديعا
.. بحيث أن عمالقة آسطوات وآساتذة زماننا يقفون آمامه حيارى
الصفحه ٢١٠ : مقامة على أعمدة. وأمام كل
باب صفّات مختلفة. وتحيط هذه الصفّات حول الحرم. وبعض الغرباء والمسافرين يسكنون
الصفحه ٢١١ : باب إبراهيم ١٥ عمودا اسطوانيا ،
أحدهم من حجر الصوّان. وأيضا أمام باب إبراهيم يوجد عمود واحد شمسى من