الصفحه ١٧٦ : وهو
يتفقد شئوون المدينة ، ويقومون بالوقوف أمام خيمة السلطان عند الخروج إلى الحرب ،
وأثنائها .. أو
الصفحه ٢٨١ : أمام المتوفى ، وهم يسيرون على صوت
الدفوف ، وقد رفعوا الأعلام العباسية ، وهم يرددون (لا إله إلا الله
الصفحه ٢٥ : وغيرهم ولهذا وصفه ابن ناصر في رحلته بأنه (إمام المرتحلين في زماننا)
ولخص كثيرا مما جاء في رحلته. حينا
الصفحه ١٢٣ : أمامه
هؤلاء الرجال حتى تعرف عليهم ، فهاجم مقر إقامتهم ، فوجد مئات من الفئوس ،
والكواريك ، والمقاطف
الصفحه ١٨١ : التاريخ العثمانى متى
تم استحداث هذه القوات ، ولكن بما أن ذكرهم قد مر فى قوانين محمد الفاتح فمعنى ذلك
أنهم
الصفحه ٣٣ : علي
ذلك ما قام به السلطان محمد الفاتح ، من مراسلات مع أمير مكة ، عن طريق العالم
الجليل الحاج محمد
الصفحه ٩١ : الطريق على مصراعيه أمام ولى العهد محمد لكى يكون سلطان. فتولى العرش
فى الثامن من أغسطس سنة ١٦٤٨ م وهو ما
الصفحه ١٥٢ : الديار أمثال چلب مصلح الدين أفندى والسيد ابراهيم
المدنى المدفون بالقرب من سيدنا عباس والكاتب محمد أفندى
الصفحه ١٧٥ :
ومكانته. ثم قدم
بعد ذلك أوزبك بك (١) ، أمير الحج المصرى ، وأمير جده ، بقلاجى محمد بك (٢) ، وقواد
الصفحه ٣٨ : ادريس ـ وهو بدوره من أولاد الإمام الحسن ـ من السيطرة عليها ، ولقد
بقيت الحجاز تحت سيطرة أولاد ، وأحفاد
الصفحه ٤٢ :
كانت تغير النوبة
أمام أبواب قصر الأمير كل يوم عند صلاة العصر ، ويذكر إسمه فى الخطبة بعد السلطان
الصفحه ٤٤ : عليها تيسير الحج أمام الراغبين فيه ، فأنشأت الآبار ، وآقامت الحصون ،
وشجعت على إقامة الخانات ، وأقامت
الصفحه ١٥٤ : هزيمة أردل"Erdel " (١) التى منينا بها
أمام الكفار. والحمد لله ، والشكر له فبعد أن شربت من هذا الما
الصفحه ١٦٣ : ، وأمام الجامع عين ماء يسمونها [عين الزرقا] ، وتكثر العيون
بهذه المنطقة ، كما أن بها عيون ساخنة المياه
الصفحه ٢٧٤ : أقامه صوقوللى
محمد باشا فى الحي الذى يحمل اسمه ، وهو بناء لطيف ، غاية فى الإبداع المعماري ،
وهواءه نظيف