الصفحه ٩٥ : اتفقت على اقصاء عترة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم عن السلطة اقصاءً تامّاً ، فضلاً عما
اقترفته تلك
الصفحه ٢٦ : التي
تمجّها النفوس ، وتستنكرها العقول ، ولم يلتفتوا إلى أنّ أُمة كهذه لا يمكن اتّفاقها
على الاعتقاد
الصفحه ١٠٠ :
وأخرجه الكليني عن محمد بن يحيى ، وأحمد
بن محمد ، عن محمد بن الحسين ، عن أبي طالب ، عن عثمان بن
الصفحه ٢٥ :
يزوّد بخيوط الاَمل والرجاء بأنّ العدل لابدّ له أن يسود.
وأما عن اختلاف أهل الأديان السابقة
والشعوب في
الصفحه ١٥٣ : صحيحه بسنده عن جابر بن
عبدالله انه قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يكون في
آخر أُمتي
الصفحه ٦١ : طالب بالولادة لا شك في انتسابه إلى أبيه عبد المطلب.
وبغض النظر عن التصريح الوارد في هذا
الحديث بكون
الصفحه ١٧٩ :
منهم من الاستغراب
أوّل مرّة سوف لا يبقى على حالته وقوّته في المرة الخامسة ، بل يضعف جداً الى أنْ
الصفحه ٥١ : وإهانته حتى يرجع إلى الحق على رغم أنفه ـ على حد تعبيرهم ـ
وإلاّ فيهدر دمه (١).
١١
ـ محمد رسول البرزنجي
الصفحه ٧٥ :
قال : « خطبنا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فذكرنا بما
هو كائن ، ثم قال : لو
لم يبق من الدنيا
الصفحه ١٥١ :
: ما أخرجه أبو نعيم عن أبي عمرو الداني
في سننه بسنده عن حذيفة انه قال : « قال رسول الله
الصفحه ٨٥ :
في مرضه الأخير.
فعن زيد بن أسلم ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « كأنني قد دُعِيت
الصفحه ٩٨ : ذلك ـ صادقاً ، فالرجل
روى عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
فمن أين له ان يعلم بأولاده وصولاً إلى
الصفحه ١٠٣ : ، وأبي
سعيد الخدري ، وأبي أيّوب الانصاري ، وابن عباس ، وعلي الهلالي ـ بألفاظ مختلفة ـ
عن رسول الله
الصفحه ١٠٢ : كسبيل
الوجه الأول ، فلم يبقَ في ذلك إلاّ أنهم حفظوا عن أئمتهم المستحفظين للوصية عليهمالسلام عن رسول
الصفحه ٤٥ :
: الذي هداه الله إلى الحق وقد استعمل في الاسماء حتى صار كالاسماء الغالبة ، وبه
سمي المهدي الذي بشر به