الصفحه ١١٣ : منه الكناية عن الغيبة فيكون المعنى : إنّكم لاترون إمامكم المهدي كلما
أردتم ، إذ ليس قدرتكم على رؤيته
الصفحه ٥٣ :
وقد تتبعهم بعض
الباحثين ابتداءً من القرن الثالث الهجري وإلى الوقت الحاضر (١).
وهنا لابدّ من
الصفحه ٨٢ : كتابه ( مناقب المهدي ) طرق هذا الحديث عن عاصم حتى
أوصلها إلى واحد وثلاثين طريقاً ، ولم يُرْوَ في واحد
الصفحه ١٠٧ : » (٢).
وفيه اشارة إلى الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري عليهالسلام.
٣
ـ ما رواه الكليني بسند صحيح : عن
الصفحه ١٦٤ : ـ مرسلاً ـ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال : فرجع الحديث إلى رواية محمد بن خالد وهو مجهول ، عن أبان
الصفحه ١٠١ : الإمام العسكري أو الإمام الهادي عليهماالسلام وليس البرقي الذي عاش إلى سنة ٢٧٤ ه ،
أو ٢٨٠ ه ، على قول
الصفحه ١١٧ : الصحيح عن محمد بن يحيى
العطار ، عن أحمد بن إسحاق ، عن أبي هاشم الجعفري قال : « قلتُ لأبي محمد عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : وإنّما هو تعبير عن حقيقة ربانية نطق بها
من لا ينطق عن الهوى ، فقال : «
الخلفاء بعدي اثنا عشر » ليكون ذلك
الصفحه ٧٣ : أبي قيس ، عن شعيب بن خالد ، عن أبي
اسحاق قال : قال علي عليهالسلام
ـ ونظر إلى ابنه الحسين ـ فقال
الصفحه ٨٠ : ، كما سيأتي مفصلاً.
ومن ثم ، فإن إسناد هذه الأحاديث
الثلاثة ينتهي إلى ابن مسعود فقط ، بينما المروي عن
الصفحه ٨١ :
(٤).
هذا زيادة على ما مرّ من اشارة الترمذي
إلى تخريجها عن علي عليهالسلام
، وأبي سعيد الخدري ، وأُم سلمة
الصفحه ١٠٤ :
٢
ـ في عقد الدرر للمقدسي الشافعي :
روى خبراً عن علي عليهالسلام
جاء فيه : إنّ المهدي «
من ولد
الصفحه ٥٨ :
الموعود المنتظر ؟
ونعاهده بأننا سنتجرد عن قناعاتنا السابقة حتى لا تكون حاكمة على الدليل ما دام
الصفحه ٨٤ : قد انتقل إلى الرفيق الأعلى والسنة لم
تدوّن بكل تفاصيلها في عهده ، وهو منزّه عن التفريط برسالته
الصفحه ١٢١ :
أبو القاسم رضياللهعنه إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري رضياللهعنه فقام بما كان إلى أبي القاسم