الصفحه ٢٨٤ : اسم لبلاد متفرّقة وراء طبرستان ، ويقال لها
كيلان وكيل أيضا ، فلمّا عرّبت (٨) قيل جيلان وجيل ، في تحفة
الصفحه ٣٠٣ : المثنّاة من تحت وفتح
الزّاي المعجمة ثمّ ألف ونون ، مدينة من الرّابع من ديار بكر ، وفي تحفة الآداب :
أنّ
الصفحه ٣١٠ : ء ومكانه ، وقيل معنى خراسان كل بالرفاهيّة (١٠) ، والأوّل أصحّ. (في تحفة الآداب : سمّيت بخراسان بن
يافث بن
الصفحه ٣١٧ : صحيحة ، هكذا يتلفّظون به (١٠). في تحفة الآداب : سمّيت بخوارزم بن يافث بن نوح عليه
السلام [١٠٩ أ] ويحيط
الصفحه ٣٣٠ : ، وهي في أرض واسعة (٥) بين جبال تحفّ بها مياه كثيرة وأشجار وزروع متّصلة [وتسمّى](٦) تلك البقعة بالغوطة
الصفحه ٣٣٥ : سبع مراحل من دمشق ،
وعلى ثلاث عشرة مرحلة من المدينة ، وفي تحفة الآداب : أنها نسبت إلى دومة بن أنوش
بن
الصفحه ٣٧٢ : بالحطّ والإقلاع من
القرم (٨) [١٢٦ ب]. في
تحفة الآداب : سمّيت بسام بن نوح عليه السلام. قال ابن سعيد
الصفحه ٤٣٦ : وقسطنطينية ، وفي تحفة الآداب : سمّيت بصقلاب بن يافث
بن نوح عليه السلام.
ذكر شيء من أخبار الصّقلب
قيل إنهم
الصفحه ٤٤٣ : عدّة قرى.
الصّين (٨) : وهو اسم إقليم غربيّ في المشّرق. في تحفة الآداب :
سمّيت
الصفحه ٤٦٤ : ١٨٨
، زبدة كشف الممالك ٤٦ ، ومن الرحالة زارها ابن بطوطة وذكرها في تحفة النظّار ١ :
٢٥٦.
(٦) وردت في
الصفحه ٥٣٥ :
آخرها سين مهملة ، يقال لها بالفارسيّة كومس (١) ، وفي تحفة الآداب : أنّ قومس نسبت إلى قومس بن
الصفحه ٥٤٠ : الثّالث من زابلستان من أعمال باميان. في تحفة الآداب : أنها نسبت إلى
كابل بن مهلائيل بن قينان وفيها
الصفحه ٦٠١ : المشدّدة وفي آخرها
هاء ، بلدة من أوّل الثّاني من تهامة ، وقيل من الحجاز ، وذكر في تحفة الآداب في
ذكر
الصفحه ٦١١ : القاف وسكون الألف وفي
آخرها نون ، مدينة من الرّابع من أوّل حدّ أران ، في تحفة الآداب : سمّيت بموقان
بن
الصفحه ٦٥٧ : بطوطة ،
محمد بن عبد الله اللواتيّ (ت ٧٧٩ ه) : رحلة ابن بطوطة المسمّاة
«تحفة النظار في
غرائب الأمصار