الصفحه ١١ : التسمية في الدولة العثمانية على
صنف الفرسان من العسكر الجديد ؛ فالانكشارية هم المشاة ، أما السباهية فهم
الصفحه ١٩ : فروق النسخ. أما الكلمات التي كتبت بتخفيف الهمزة إلى ياء ،
أو بإهمال الهمزة نهائيا ، خاصة إذا جاءت في
الصفحه ٤٢ : (٤) فمن الطّور إلى كل من البرّين في البحر قريب. وأمّا في
البرّ ففيه بعد لأنّ المسافر من الطّور يحتاج أن
الصفحه ٤٧ :
الإدريسيّ (٦) : وذلك ثابت في الكتب القديمة ، وأمّا في زماننا هذا
فإنه اتسع عن ذلك. قال ابن سعيد (٧) : وقدره
الصفحه ٦٥ : المراكب [١٧ أ] سائرة بين ذلك النيلوفر. وأمّا
البحيرة الثانية الشّماليّة فبينها وبين البحيرة المذكورة غاب
الصفحه ٦٨ : (٣) فضلات ماء الفرات. وأمّا بطائح واسط فهي من مياه دجلة ؛
فالبطيحة العظمى تدخلها دجلة في زقاق قصب ثم تخرج
الصفحه ٨٠ : سنجار ، ويصبّ
في دجلة عند تكريت حيثما تقدّم ذكره ، وأمّا الهرماس فيمرّ بعد خروج نهر الثرثار
منه ويصبّ في
الصفحه ٨٥ : أنهر في (٦) الجانب الشّرقيّ والجانب الغربيّ أمّا الذي في الجانب
الشّرقيّ فليس له شهرة طائلة (٧) منها
الصفحه ٨٦ :
الأهواز وغيره ، وأمّا الذي في الجانب الغربيّ فالأنهار المشهورة وأنهار
الجانب الغربيّ وإن كانت
الصفحه ٩٨ : : يمكن أن يدفع هذا الاستبعاد والمخالفة أمّا دفع
__________________
(١) ياقوت الحمويّ
٣٥٨.
(٢) كتاب
الصفحه ٩٩ : الأرضية ، وأمّا دفع المخالفة بين القولين فبأن يحمل
ما ذكره الفاضل الطوسيّ على أنهم شاهدوه في الشتاء فرأوه
الصفحه ١٠٣ : .
جبل
العارض : وهو جبل له
وجه وظهر ، أمّا وجهه فهو صخر أبيض واقف
__________________
(١) زيادة من
الصفحه ١٠٥ : وسرمين وحلب ، ثمّ يأخذ
غربا ويتّصل بجبال الرّوم ، وأمّا جبل اللّكام فيمتدّ شمالا ويصير بينه وبين جبل
الصفحه ١١٠ : (٤) المقاطر لها ، فلزم من كلامهم أنّ العمارة في النصف
الشّماليّ بأسره ، وأمّا اليونانيون فقد أنقطع العمران في
الصفحه ١١٧ : المتأخّرين.
وأمّا الإقليم
الثّاني فقال أبو الريحان : طوله من ساحل البحر الغربيّ إلى نهايته في الشّرق مائة