الصفحه ١١٥ : .
وأعلم أنّ بين
القدماء والمحدثين أيضا اختلافا في الاصطلاح على الذّراع والميل والفرسخ ، وأمّا
الإصبع فليس
الصفحه ١١٦ : ميلا وثلثي ميل على ثلاثة ، أمّا فراسخ درجة واحدة عند المحدثين فتسعة عشر
فرسخا إلا تسع فرسخ ؛ إذ هو
الصفحه ٢٧٣ : خمسة أقسام : تهامة
ونجد وحجاز وعروض ويمن. فأمّا تهامة فهي الناحية الجنوبيّة من الحجاز ، وأمّا نجد
فهي
الصفحه ٣٣٠ : البهنسة.
أمّا طول دمشق
فلم يختلف فيه أنّه عن الجزائر الخالدات سبعون فقط ، وعن السّاحل ستون فقط من غير
الصفحه ١٨ : لمحمد
بن عبد الحميد العلويّ الحسينيّ النّسّابة (مخطوط).
أما مصادر أبو
الفداء وابن سباهي زاده التاريخية
الصفحه ٣٧ : من هذه البحور بمفرده.
ذكر بحر الصّين
أما تفاصيل
أحواله وتحديده فإنه مجهول لنا ، ولم نقف فيه على
الصفحه ٣٨ :
ذكر البحر الأخضر
وهو بحر الهند
، أمّا شرقيّه فبحر (١) الصّين ، وشماليه بلاد الهند ، وغربيه بلاد
الصفحه ٦١ : يخرج نيل مقدشو وتدخل إليها الأنهار الآتية من البطيحتين
المقدّم ذكرهما ، وأمّا الشّريف الإدريسيّ فقد حكى
الصفحه ١١٣ : فقوم جعلوا مبدأ الإقليم الأوّل خطّ الاستواء
وآخر السّابع منتهى العمارة ، وأمّا المختار الذي عليه
الصفحه ٢٩١ : ء محيط بها. قال : ويقال لها حديثة النّورة ، وأمّا حديثة الموصل فهي (٢) على شاطيء دجلة بالجانب الشّرقي. في
الصفحه ٤٠٣ : ه ل عرضها كب. ابن سعيد : طولها ح
عرضها كو ك. قال : وأمّا السّوس فهو يطلق في الكتب على ما وراء جبل درن من جهة
الصفحه ٤١٥ : وطوله من الشرق إلى البحر.
ذكر شيء من المسافات بالشّام
قال ابن حوقل (٢) : وأمّا المسافات بالشّام فإنّ
الصفحه ٤٦٧ : ، وامتداد العراق طولا شمالا وجنوبا
من الحديثة على دجلة إلى عبّادان على مصبّ دجلة في بحر فارس [١٥٧ ب] ، وأمّا
الصفحه ٥١٥ : بقسطنطينية
من شرقيها وشماليها وأمّا جانباه الغربيّ والجنوبي ففي البرّ ، ولها في هذين
الجانبين نحو مائة باب
الصفحه ٥١٨ : بجميع الممالك ،
والأصحّ عند هذا الضّعيف أنّ طولها نط ن عرضها ما ن ، أمّا العرض فإنه قد علم
بالآلة كونه