الصفحه ١٠٦ :
في بلاد المسلمين ، لأنه أراد تغيير مسارها الطبيعي إلى حيث الجدليات
العقيمة ، والمخاضات المهلكة
الصفحه ٥ : ، وعلى آله وصحابته
الذين حملوا دعوة الإسلام إلى أصقاع الأرض ، فآتت أكلها ، واستقام في النفوس عودها
الصفحه ٢٥٧ : ، وطبع في عدة أماكن ١٣٨١.
١٢١ ـ وفيات
الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلّكان ، تحقيق إحسان عباس ، دار
الصفحه ٧٢ :
أما الذي يحتاج
إلى توضيح فهو تشجيع العلماء من قبل الخلفاء العباسيين في العهد الثاني ،
والأمويين في
الصفحه ٧٩ : الملك
الصالح ابن الملك المنصور صاحب ماردين مدارس كثيرة في بلاده.
وبنى السلطان
شاه أرمن ناصر الدين محمد
الصفحه ٧٨ :
وقد عمل
السلطان محمود بن سبكتكين صاحب الدولة الغزنوية مكتبة عريقة في غزنة ، جلب إليها
مجموعات
الصفحه ٦٤ :
والملك المنصور
ناصر الدين محمد ابن الملك المظفر صاحب حماه كان عالما بالتواريخ ، والآداب ، له إلمام
الصفحه ٩٤ :
أيوب صاحب حماه ـ وهو ابن أخي صلاح الدين ـ المدرسة المعروفة بمنازل العز
في القاهرة ، ومبنى منازل
الصفحه ٨١ : الرّيّ أمر بحرق كتب الفلسفة التي كانت في مكتبة الصاحب.
وقد برز في عهد
السّلاجقة وزيرهم العظيم نظام
الصفحه ٨٥ : بالموصل. وكان قد بنى في إربل لما كان مقدما عند صاحبها المدرسة
المجاهدية أيضا.
والأمير أبو
منصور سرفتكين
الصفحه ١٩٦ : هي بالرقم
في المخطوط ، لكن لم تظهر النقطة ، وفي (ق) و (ع) كتبت بالحرف.
(٢) هو الإمام ،
الحافظ
الصفحه ٩٣ :
الكبرى بدمشق التي بدأ بإنشائها نور الدين محمود ، ثم بنى فيها الملك العادل ،
ولما توفي أتم بناءها ابنه
الصفحه ٩٨ : مدرسة بدمشق أيضا ، كما بنت فيها مدرسة زوجة والد نور
الدين السّلجوقية.
(د)
الدولة الأيوبية : اهتم
الصفحه ١٨٧ : يوسف بن عبد الله بن محمد النّمري ، الأندلسي ،
القرطبي ، المالكي ، المعروف بابن عبد البر ، وصاحب
الصفحه ٤٢ :
وكان بو سعيد
بن خربنده من خيار ملوك التتار في الشرق ، وأحسنهم طريقة ، حيث أذل الرافضة ،
وأظهر أهل