الصفحه ٨٦ :
قطب الدين مودود بن عماد الدين زنكي صاحب سنجار ، بنى مدرسة في بلده
للحنفية.
كما بنى شهاب
الدين
الصفحه ٢١٠ :
الهروي (١) ، وأحمد بن نجدة (٢) ، ومحمد بن عبد الرحمن السامي (٣) ، والحسين ابن إدريس (٤) ، ومحمد بن
الصفحه ١٥ : المؤسس الحقيقي لهذه الدولة هو علاء الدين الحسين بن الحسين
الغوري وذلك في سنة ٥٤٧ أو قبل ذلك ، وقد اتسعت
الصفحه ١١ : الظاهري له.
فقد قامت
الدولة الطّاهرية على يد طاهر بن الحسين سنة ٢٠٥ في بلاد خراسان ، وكانت حاضرتها
الصفحه ٦٩ :
العالم ، الفقيه ، المحدث ، المتفنن يحيى بن محمد بن هبيرة ، صاحب التصانيف
الحافلة ، والتآليف
الصفحه ٧٣ : دمشق ، والملك المؤيد إسماعيل
بن الأفضل علي صاحب حماه ، والملك المنصور ناصر الدين محمد ابن الملك المظفر
الصفحه ٢٠٧ : ، أبو الحسين بن الحجاج القشيري ، النيسابوري ، صاحب
التصانيف الفائقة منها المسند الصحيح ، وتوفي سنة ٢٦١
الصفحه ١٨٨ : ، الأديب ، الثبت ، القاضي أبو الوليد سليمان
بن خلف التّجيبي ، الأندلسي ، القرطبي ، الباجي ، المالكي ، صاحب
الصفحه ٢٤١ : أبي الحسن) : ١٧٨
الحسن بن
صاحب الشاشي : ٢٢٠
الحسين بن
إدريس : ٢١٠
الحسين بن
واقد
الصفحه ٢١٢ :
بها بريدة بن الحصيب (١) ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وطائفة من
الصحابة ، ثم عبد الله بن
الصفحه ٢٠٤ : منها كتابه الحافل المسمى ب «الكامل في الضعفاء». وقد أثنى الذهبي على
انصاف ابن عدي في النقد بقوله : «هو
الصفحه ٧ : الاعتراض والاستطراد في ذكر تواريخ
نشوء الدول وزوالها ، والإشارة إلى نبذ من أحوالها وأخبارها ، اخترت
الصفحه ١٢٤ : يبارى ، أتقن الحديث ورجاله
، ونظر علله وأحواله ، وعرف تراجم الناس ، وأزال الإبهام في تواريخهم والإلباس
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
وأما حديث أبي هريرة ، فهو في كتاب
العلم أيضا ، باب ٥ بلفظ :
«يتقارب الزمان ، ويقبض العلم ...».
ولفظ
الصفحه ١١٩ : الزمان :
فجع المسلمون بحوادث
أليمة ، أدت إلى ضعف في حضارتهم العظيمة ، ونقص في تراثهم العريق ، فمن تتبع