الصفحه ٢٣٣ :
تضاهي (١) بغداد في علوّ (٢) الإسناد ، وكثرة (٣) الحديث ، والأثر. والباقي من ذلك ففي (٤) مصر
الصفحه ٣٩ :
والتتار ، وتفانوا في الدفاع عن أنفسهم وديارهم ، ثم انجلت المعركة عن
هزيمة التتار ، وقتل قائدهم
الصفحه ٥٣ :
وبخارى ، ونيسابور ، ومرو ، والرّيّ ، ومرّاكش ، وغرناطة ، وغيرها من المدن
التي كان لها دور بارز في
الصفحه ٧٤ : بالميل إلى العلماء ، والرغبة في
مجالسهم.
وقد وجد في
وزراء ، وأمراء بعض الدول المذكورة من عمل على تشجيع
الصفحه ٨٩ :
وكانت نيسابور
أيضا تحفل بمدارس كثيرة ، ومكتبات عظيمة ، ومن أهم مكتباتها خزائن الكتب الوقفية
في
الصفحه ١٣٧ :
قلت : أخطأ في
عدة أمور ، فاسم الخوارزمي ليس كما ذكر ، بل الصواب «أبو محمد محمود بن محمد بن
العباس
الصفحه ١٣٨ :
...» وعلق في الحاشية على لفظة «الإقليم» بقوله : «أي إقليم الجبال» وهذا خطأ لأن
الذهبي يتكلم عن إقليم قهستان
الصفحه ٢٠٣ : عبد الملك بن محمد بن عدي».
فلعل أبا يعقوب هذا ، هو نفس أبي بكر
الذي ذكره السهمي في المستدرك على
الصفحه ١٧ :
سلطة الخلافة الإسلامية المركزية ، إلى أن دب الضعف في جسم تلك الخلافة ،
وتفككت روابطها ، في العصر
الصفحه ٣٢ :
بالبلد ، فوصل التتار ، وأحكموا حصارهم على المدينة ، وجرت وقائع شديدة قتل
فيها من التتار خلق كثير
الصفحه ٧٥ :
يستغنون عن المكتبات ، أو عن الاعتماد على الكتب ، قال الحافظ الذهبي في
تذكرة الحفاظ عقب ذكره لتراجم
الصفحه ٨١ :
ووزير الخليفة
المسعصم ، الخائن اللعين ، والأديب العالم مؤيد الدين بن العلقمي أنشأ في دار
الوزارة
الصفحه ٨٦ :
قطب الدين مودود بن عماد الدين زنكي صاحب سنجار ، بنى مدرسة في بلده
للحنفية.
كما بنى شهاب
الدين
الصفحه ٩١ :
فقال : «وكان فيها من الكتب الكبار ، وتواريخ الأمصار ، ومصنفات الأخبار ما
يشتمل كل كتاب على خمسين
الصفحه ١١٧ : السيف في أهلها ، وقتلوا جماعة لا تحصى من
القضاة والأئمة والعلماء ، وسبوا النساء والذرية ، وأحرقوا