الصفحه ١٣٨ :
...» وعلق في الحاشية على لفظة «الإقليم» بقوله : «أي إقليم الجبال» وهذا خطأ لأن
الذهبي يتكلم عن إقليم قهستان
الصفحه ١١ : .
وبذلك يسهل
تناول تعاقب الدول بالبحث ، لأن كثرة تلك الدول تحجب الدقة عن البحث ما لم تنظم
هذا التنظيم أو
الصفحه ٣٢ :
من أهلها ، وعبروا بعد ذلك مضايق الدربند إلى جهة الشّمال حيث تقطن قبائل اللّان
النصرانيين ، وقبائل
الصفحه ٤٧ : ، والقدح المعلّى ، ولكن
هيهات أن يحاط بجملته ، لأنه غائر الأعماق ، واسع الآفاق ، فهو بحر تنقطع الآجال
دون
الصفحه ٥٩ : جليلا ، بل هو أول من نهض
بالحركة العلمية في الأندلس ، لأن من قبله من الولاة كانوا مشتغلين بأمور الحرب
الصفحه ٦٦ : ، وقد أخرت ذكر هذه الدولة عن مكانها الطبيعي لأنها دولة خبيثة مفسدة.
(٣) دول المغرب
والأندلس
الصفحه ٧١ : ء الأمويين في دمشق ، والعباسيين في عصرهم الأول ببغداد للعلماء ،
لأنه أمر واضح وجلي
الصفحه ٩٠ : العبيديين ، ونفاسة محتوياتها فقال : «وكانت من عجائب الدنيا
لأنه لم يكن في جميع بلاد الإسلام دار كتب أعظم من
الصفحه ١٠٢ : الإسلام ، ووقف أبو
عمر عليها مكتبة عظمت كثيرا من بعده أيضا لأن العلماء كانوا يكثرون من وقف الكتب
عليها
الصفحه ١٠٦ :
في بلاد المسلمين ، لأنه أراد تغيير مسارها الطبيعي إلى حيث الجدليات
العقيمة ، والمخاضات المهلكة
الصفحه ١١٣ : التي استولوا عليها
من قبل ، لكن عملهم في غرناطة كان أشد وأقسى لأن هذه المدينة كانت آخر معقل
للمسلمين في
الصفحه ١٢٣ :
الذهبي عثمان هو أول من سكن دمشق من أجداد الذهبي ، وذلك لأن الذهبي لما ترجم
لوالد جده في رسالة أهل المئة
الصفحه ١٢٨ : ، وخوارزم ، وليته
فعل ذلك في جميع البلاد ، لأنه أمر نافع ومفيد. كما ضمن كلامه بعض الفوائد
التاريخية
الصفحه ١٣٦ : المذكور.
وفي صفحة ٨١
أحال على مصادر ترجمة الفضل بن عبد الله الهروي بما يجانب الصواب ، لأن الذي أحال
عليه
الصفحه ١٤٠ : (٢) الأعلام والبلدان المشكلة ـ الواردة في الأصل والحاشية
ـ بالشكل ، لأنه كما قيل : «إعجام الكتب يمنع من