الصفحه ٤٩ : (١) ، والقول بالفعل ، ومن الأدلة على هذا قول ابن مسعود
رضي الله عنه : «كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم
الصفحه ١٢٦ : سطرا ، وقد قام بنسخها
محمد بن عبد القادر السندي المدني في سنة ١٣١٥.
ولم أعتمد على هذه النسخة لأنها
الصفحه ٧٤ : الأول ، وذلك لأن المساجد كانت تعمل عمل
المدارس المتأخرة في نشر العلم ، قال المقريزي : «والمدارس مما حدث
الصفحه ٤٢ : الدين
برقوق الجركسي الذي رابط بجنده عند حلب ، وزاد من خوف تيمور لنك اتفاق ملك التتار
الشّماليين طقتمش
الصفحه ١٧١ : وزاد عليهما ، وهو أحفل الذيول. كما ذيل على كتاب الخطيب عدد آخر من
العلماء.
هذا ، وللحافظ أبي بكر محمد
الصفحه ٨ : سوية إلا إذا نشأت في ظل دين سماوي ، لأن هذا الدين يرسم للإنسان السبيل
القويم ، ويسلك به إلى شاطى
الصفحه ١٣ : ، ومؤسسها الأول هو سلجوق بن تقاق أحد ملوك الأتراك الذي فر مع قبيلته
وقومه من بلاد الترك ، إلى بلاد الإسلام
الصفحه ٣٨ : هولاكو
مدينة حلب ، فحاصرها ، ثم دخلها بالأمان ، لكنه كعادة قومه آثر الغدر ، ووضع السيف
في رقاب أهلها
الصفحه ٥٣ : ، فكانت علوم القوم في هذه الفترة : القراءات ،
والتفسير ، وعلوم القرآن ، والحديث ، وعلومه ، والتاريخ
الصفحه ١١٠ : ملك المشرق ، ودخل في الإسلام مع جماعة كبيرة من قومه ، لكن
انتسابه لهذا الدين لم يمنعه من الاعتداء على
الصفحه ١١٥ : ، ولكنه دارى القوم ، وداهنهم».
(١) تاريخ الخلفاء
٣٥١.
(٢) المصدر السابق
٢٨٣.
الصفحه ٢١٢ : ، واستعمله
النبي صلى الله عليه وسلم على صدقات قومه ، وتحول بعد ذلك إلى البصرة ، ثم خرج
غازيا إلى خراسان في
الصفحه ١٣٩ : ، ومكة المكرمة ، وبيت المقدس ، ودمشق ،
والإسكندرية ، وبغداد ، وحمص ، والكوفة ، والبصرة ، والأندلس ، لأنها
الصفحه ١٨٠ :
النبلاء ٧ / ٤٥٦ ، تذكرة الحفاظ ١ / ٢٢٨ ، تهذيب التهذيب ٣ / ٩.
(٣) إذا قيل : «الحمّادان»
، فالمراد بهما
الصفحه ٥٥ : ء الأمويين ، والعباسيين بعلم الحديث خاصة
، لأنه هو لب هذه المقدمة ، وأساسها ، وسأفعل مثل ذلك إن شاء الله