الصفحه ٢٨ :
ولما ضعفت هذه
الدولة في أواخر أيامها ، عاد النصارى إلى بلاد المسلمين في الأندلس فملكوها ،
وأوقعوا
الصفحه ١٣٥ :
أيضا «تلمسان» بتسكين اللام وكسر الميم ، والصواب عكس ذلك أي «تلمسان».
وفي صفحة ١٠٦ «الدامغان»
بتسكين
الصفحه ٢٣٤ : ء ، وتقع
بين بحرين : البحر المحيط ، وبحر الروم.
وهي الآن بيد الأسبان النصارى. والنسبة
إليها سبتي بكسر
الصفحه ٣٨ : النصارى ، فعمل على رفع مكانة هؤلاء الضالين ، فراحوا
يعلنون عداءهم للمسلمين ، فذموا شرائع الإسلام ، ورفعوا
الصفحه ٤٠ : أحد كبار النصارى لتنقصه من رسول الله صلى الله عليه
وسلم وكان ذلك في مجلس الأمير صاحب الكلب ، وحضر هذه
الصفحه ١١٥ : ء والصلحاء» (١).
ومن أخطر وأقبح
الأمور المنسوبة إليهم أنهم حرضوا النصارى على الدخول إلى بلاد الشام ، قال
الصفحه ٤٨ : : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)(١) ، وقال أيضا : (يَرْفَعِ اللهُ
الصفحه ٧٥ : حفاظ الطبقة الرابعة الذين شرع في عهدهم بتدوين
السنن ، وجمع الفروع ، وتصنيف العربية : «ثم كثر ذلك ـ (أي
الصفحه ١٩١ : بأبي مريم الشريف التّلمساني المتوفى سنة ١٠١٤ كتاب «البستان في ذكر
العلماء والأولياء بتلمسان».
مقدمة
الصفحه ٥٥ : تعالى في كل
دولة يتيسر لي معلومات عن اهتمام أصحابها بعلم الحديث.
فالأمويون برز
فيهم علماء كبار في
الصفحه ٢٢٦ : المخطوط (شرق) بدون ياء النسبة.
(٤) سيأتي التعريف
بها ، في ص ٢٣٠.
(٥) أي ملاصق.
(٦) سبق التعريف بها
الصفحه ١٠٩ : تحويه هذه المدن والقرى
من خلق عظيم لا يعلم عددهم إلا الله تعالى ، وما كان في هذا الخلق من علماء الدين
الصفحه ١٠٨ : حتى استأصلهم ، وفيهم
ما لا يحصى من الأئمة ، والعلماء الأفذاذ الذين طار ذكرهم في الآفاق ، وضربت إليهم
الصفحه ٦١ : والسير.
والسلطان محمد
بن أنوشتكين صاحب الدولة الخوارزمية كان عالما جليلا ، وخاصة في التفسير.
والسلطان
الصفحه ٥٣ : الدرجة العلمية الرفيعة لولا حلول حكامها
العظام فيها ، وقد أحسن ياقوت في قوله : «إنما تعمر البلدان بسكنى