الصفحه ٢٢ : السلطان بفتح عكا ، وقتل فيها ما لا يحصى من
النصارى ، وكان هؤلاء قد أخذوها من صلاح الدين الأيوبي سنة ٥٨٧
الصفحه ٤٩ : (١) ، والقول بالفعل ، ومن الأدلة على هذا قول ابن مسعود
رضي الله عنه : «كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم
الصفحه ٦٦ : :
(أ)
دول الأندلس : لقد حكم الأندلس عقب زوال الدولة الأموية ، ودولة بني حمّود الأدارسة ،
ملوك الطوائف الذين
الصفحه ٢٧ : بين قبائل المغرب ، والصحراء ، وبلاد
السنغال وغيرها ، وقضت على آمال ملوك نصارى أوروبا ، والأندلس الذين
الصفحه ٢٣ :
ولما علم الفرنجة بهذا الفتح وهي الحصن الحصين ، والدرع المنيع ، دخل الرعب
في قلوبهم ، وعلموا أن لا
الصفحه ١١٢ : الموقوفة ما لا يحد ولا يحصى فإن أهلها كانوا من أكثر
أهل البلاد أموالا وتجارة ، وعاقب الفرنج أهلها بأنواع
الصفحه ٢٦ : محاسن الدول ، حيث حرصت على جهاد
الصليبيين ، والفرنجة ، ونصارى الأندلس ، وأوقعت بهم الهزائم في وقائع
الصفحه ٣٢ : البلاد
لكثرة مراعيها في الصيف والشتاء ، ثم توجهوا نحو بلاد الروس النصارى سنة ٦٢٠
فقاومهم أهلها بمساعدة
الصفحه ١٩ :
وأما أتابكية
الموصل : فقد أسسها عماد الدين زنكي أحد ولاة السّلاجقة المقربين ممن تولوا أرفع
المناصب
الصفحه ١٨٨ : ٤ / ١٢٣٣ ، الديباج المذهب ١ / ٣٣٢.
(٣) أي بقية من علم
تؤثر.
(٤) استولى النصارى
على قرطبة سنة ٦٣٣
الصفحه ٢٥٢ :
، الطبعة الثانية ١٣٩٥.
٤٣ ـ جذوة
المقتبس في ذكر ولاة الأندلس للحميدي ، تصحيح محمد بن تاويت ، مطبعة
الصفحه ١٦٠ :
أوس (١) ؛ وما زال بها علم ليس بالكثير ، ثم نقص جدا ، ثم ملكها
النصارى (٢) تسعين (٣) عاما ، ثم
الصفحه ١١١ :
(٢) قواصم الصليبيين
:
لقد نعم النصارى
بالأمن والطمأنينة في ظل دولة الإسلام قرونا طويلة ، حفظت
الصفحه ١٠٤ : ء : لقد قيض الله
سبحانه وتعالى لبلاد الأندلس وزراء نابهين ، وحجابا صالحين ، وأمراء نجباء ،
ساعدوا على رفع
الصفحه ١١٣ : ، ومنعوهم من التكلم
بالعربية.
وكان النصارى
الأسبان قد ارتكبوا مثل هذه الجرائم في المدن الأندلسية الأخرى