الصفحه ٤٨ : ، وحثّهما الناس على طلب العلم ، وبيانهما
لفضيلته ، وإشادتهما بأهله.
فقد قال الله
تعالى في كتابه الحكيم
الصفحه ١٧١ : أحمد بن علي بن
ثابت الخطيب البغدادي المتوفى سنة ٤٦٣ ، وكتابه مشهور باسم تاريخ بغداد ، وقد ذيل
عليه
الصفحه ١٩٠ : العرب محمد بن أحمد
بن تميم الإفريقي القيرواني ، صنف كتاب «طبقات علماء إفريقية وتونس» أو «تاريخ
القيروان
الصفحه ٢٠٠ : ، صاحب التصانيف الفائقة ، ككتاب الجرح والتعديل ، وكتاب التفسير
، وكتاب العلل ، وغيرها. توفي سنة ٣٢٧
الصفحه ٢١٧ : ماما الأصبهاني ، المتوفى سنة ٤٣٦ ، ذيل على كتاب غنجار
المذكور. كما ذكر البغدادي في هدية العارفين أن
الصفحه ٢٣٤ : ء
، منهم :
الأديب أبو العباس أصبغ بن علي بن هشام
، المتوفى سنة ٥٩٢ ، وسمى كتابه «الإعلام بمحاسن الأعلام
الصفحه ١٣٢ :
الميزان ، والثاني لم أقف على ترجمته إلا في كتابي الإرشاد ، والجرح
والتعديل. ومن نظر ترجمة هذين
الصفحه ١٦٧ : وسماه «تاريخ
المصريين» ، كما له كتاب «الغرباء» أي الواردين على مصر. ولابن الطحان أبي القاسم
يحيى بن علي
الصفحه ١٩١ : بأبي مريم الشريف التّلمساني المتوفى سنة ١٠١٤ كتاب «البستان في ذكر
العلماء والأولياء بتلمسان».
مقدمة
الصفحه ١٩٢ : كتاب نفح الطّيب ، المتوفى سنة ١٠٤١ ، كتاب «روضة
الآس ، العاطرة الأنفاس ، في ذكر من لقيته من أعلام
الصفحه ١٩٣ : ، المتوفى سنة ٣٥٥ ، كتاب تاريخ الجزيرة.
الأنساب للسمعاني ٣ / ٢٤٨ ، ٤ / ٩٦ ،
معجم البلدان ٢ / ١٣٤ ، ٢٣٦
الصفحه ٢٠٥ : الله
النيسابوري الحاكم ، الذي كان يعرف بابن البيّع ، المتوفى سنة ٤٠٥ وسمى كتابه «تاريخ
نيسابور
الصفحه ٢٢٨ : الله البرتلي إقليم
التّكرور تحديدا يعتبر دقيقا لمن استطاع معرفة البلدان التي ذكرها ، فقال في كتابه
فتح
الصفحه ٢٣٦ : ، وصلى الله وسلم على سيدنا (٢) محمد الأمين ، وآله وصحبه أجمعين» (٣).
انتهى الكتاب
الصفحه ٩١ :
فقال : «وكان فيها من الكتب الكبار ، وتواريخ الأمصار ، ومصنفات الأخبار ما
يشتمل كل كتاب على خمسين