الصفحه ٩١ :
وغيرها ، ووقف عليها مكتبات قيمة ، وأوقافا عظيمة ، كما بنى دار الحديث بدمشق وهي
من أعظم مدارسه ، قال عز
الصفحه ٤٨ : ، باب ١٣ ، حديث ١ ، وفي كتاب الاعتصام بالسنّة ، باب ١٠ ،
حديث ١.
(٦) أخرجه الترمذي في
جامعه ـ واللفظ
الصفحه ٩٣ : الملك المعظم.
وبنى الملك
الكامل محمد بن العادل ملك مصر دار الحديث الكاملية في القاهرة ، قال المقريزي
الصفحه ٦٧ : العلم من ملوكها يحيى بن إدريس بن عمر بن إدريس الأصغر ، حيث كان
فقيها ، حافظا للحديث والآثار.
ودولة
الصفحه ٦٩ : علم الحديث ، ويكثر من سماعه
ومذاكرته ، وتصنيف الشروح عليه (١).
وفي الدولة
الأموية في الأندلس : كان
الصفحه ٩٢ : في المدارس الحديثية ، ولم يذكر
تلك الدار الحديثية الأولى التي سبقت دار الحديث النورية بأكثر من قرنين
الصفحه ١٩٥ : الاعتدال ٣ / ٦٢٩ : «هو منكر الحديث ، ضعيف ، ذكره ابن
عدي ، وذكر له مناكير ، وكأنه ليس بثقة ، يأتي ببلايا
الصفحه ٢٣٥ : .
(٢) لم أجد هذا
الحديث بهذا اللفظ.
وقد أخرجه بمعناه البخاري في صحيحه ، عن
أنس ، وعن أبي هريرة.
فأما
الصفحه ٥٩ : أربعين حديثا.
كما اهتم بعض
الخلفاء العباسيين في مصر بعلم الحديث : فالحاكم بأمر الله بن المستكفي بالله
الصفحه ٧٠ : بن علي
البيساني العسقلاني المصري ، الذي يعد أبلغ وأفصح أهل زمنه ، وقد سمع الحديث من
كبار محدثي عصره
الصفحه ٧١ : العلماء الأجلاء
المفتين ، له مشاركة في الفقه والحديث ، صنف شرحا كبيرا على مسند الشافعي ، وقد
خرّج له
الصفحه ٩٥ : للشافعية والحنفية ، كما جعل فيها مشيخة
للحديث ، ومارستانا ، وضم إليها مكتبة عظيمة جدا. والأخرى بدمشق وقفها
الصفحه ١٢٩ :
وقومس ، وقهستان ، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها ، وفي قومس بخروج جماعة من
المحدثين فيها ، واكتفى في
الصفحه ١٥٣ : ء السّبعة عند الأكثر
من علماء الحجاز ، كما نصّ عليه أبو عبد الله الحاكم في كتابه «معرفة علوم الحديث»
ص ٤٣
الصفحه ١٦٥ : الحديث) التي
بناها الحافظ الضياء ، ووقف بها خزانة كتب قيمة.
ودار الحديث الأشرفية التي بناها الملك