الصفحه ٥٨ : ء السلطان من عمان يجبى أهلها اعتزل عن بيت الإمامة إلى بيت نفسه ولم
يمنعه من الظلم والبغي ، فإذا خرج السلطان
الصفحه ٦٥ : من العداوة والعصيان ، استضعف نفسه ومن معه عن لقاء السلطان وخاف أن يدهموه على
المكان فتحير بمن معه من
الصفحه ٦٦ : موضع نزول المنية ، وأن يدهمه في مرقده ومنامه ببلية ، وأصبح خائفا على نفسه
وماله هاربا من داره وعياله
الصفحه ٦٧ : التقية ، وخاف هنالك على نفسه من السلطان والرعية أن يقصدوه بالقتل رضا
للسلطان ، ولم ير مستقرا في موضع من
الصفحه ٧٥ : بجبايته للخراج ، والكسرة للجبابرة من أموال رعيته
على الخوف وخشية الظلم على دولته ونفسه ورعيته وأموال رعيته
الصفحه ٧٦ :
وأهل البغي وغيرهم من الناس بالجبر على الخوف منهم على نفسه وماله وعلى الخوف على
الناس وعلى أموالهم من
الصفحه ٧٨ : أعوانه والجبابرة من أهل البغي ، كما صالحهم على خوفه منهم
على نفسه ودولته وعلى رعيته وأموالهم ، فإقتدائه
الصفحه ٩٢ : ابن فلاح
فخاف على نفسه فركب هو وأربعة من عسكره بلا زانة وقصد إلى دار أخواله الرياسه وذلك
لأثني عشر
الصفحه ١١٤ : الأمان على نفسه وماله ومن
معه ففكر في أمره فرأى أنه مخذول وليس له ناصر من أهل عمان ، وتبين له الخذلان
الصفحه ١٢٢ : فسمعت أنه وجد بكهف من جانب حلاة المهاليل مائة
نفس من صبيان ونساء ميتين من العطش خافوا أن يرجعوا إلى
الصفحه ١٣١ : وكان أراد حرب أهل تنوف
وخرابها ثم أصلح الله شأنهم وواجهوه وأخذ منهم عهودا أن لا يخونوه فطابت عليهم
نفسه
الصفحه ١٥٩ : لم يصلوا من جانب مكران فعقدوا الإمامة لأخيهما
سيدنا سعيد بن الإمام وذلك ليلة ٢٣ والجمعة من الشهر نفسه