الصفحه ٨ : على شفا جرف هار
فانهار به إلى التلف ، وقد سمعت أحدا ممن يتحلى بالعلم وينتسب إلى ذوي المعرفة
والفهم
الصفحه ٦٣ : الجماعة التي حضرت البيعة للإمام سعيد
بن عبد الله في زمانهم وأيامهم ، لا ينكر أهل المعرفة فضلهم ولا يجهلون
الصفحه ٦٩ : فترة من عقد الإمامة أو غاب معرفة أسمائهم عنا.
٣٠ ـ خروج أهل شيراز
وهرمز على عمان :
إلا أني وجدت
الصفحه ٧٢ : ء الكائن الصحيح للمظلومين وقد جهلوا معرفتهم ومعرفة حقوقهم ولم
يحيطوا به علما ولم يدركوا له قسما ، فصار كل
الصفحه ٥ : ولهذا فلا نرى من المعقول أن يسطو شخص له مقام المعولي على كتاب لغيره ثم
ينسبه إلى نفسه وفي استطاعته أن
الصفحه ٣٨ : بالنصيحة وشاركتم بالنفس والمال فيثبت الله به ألسنتكم ويهدي به قلوبكم
وللناس جولة فكونوا عند حسن ظني بكم
الصفحه ٤ : ومحتوياته فقد اثرنا أن ننشر
مقدمته وفهرست مواضيعه كما وضعها المؤلف نفسه.
ويبدو أن هناك
نسخا كثيرة من
الصفحه ٦ : البريطاني (برقم ٨٠٧٦) وتاريخ
تمامها عام ١٢٩٠ ه / ١٨٧٤ م.
ومخطوطة دمشق ـ ولعلها
هي نفسها نسخة باريس ـ كتبت
الصفحه ٢١ : بأصحابه كاعت نفسه (١) وولى راجعا نحو أصحابه حتى دخل بينهم وانصرف مالك إلى
موقفه وقد تفاءل بالظفر. وفرحت
الصفحه ٣٢ : كل من غضب عليه كسرى أو خافه على نفسه أو ملكه
أرسله إلى عمان يحبسه بها ولم يزالوا كذلك إلى أن أظهر
الصفحه ٣٩ : ويستصرخهم وينادي في قبائل نزار حيث كانوا
ويستعينهم ويستنجدهم ، وأظهر الحجاج من نفسه غضبا وحمية وأنفة وكتب
الصفحه ٤٣ : لم أر مثلهم قط فأنا من ذلك اليوم على هذه الحالة
لا يأخذني النوم فقال الرجل العماني في نفسه أنت حقيق
الصفحه ٤٧ :
فلم تكن لأبي الوضاح ولا لموسى بن علي قدرة على منعهم من قتله وبلغنا أن موسى بن
علي خاف على نفسه فلو قال
الصفحه ٥٠ :
بالنار ، وكان في الدور الدواب مربوطة من البقر وغيرها فبلغنا أن رجلا من السرية
كان يلقي نفسه في الفلج حتى
الصفحه ٥٥ : عمان بأهله وماله ، ومنهم من أسلم نفسه للهوان من قلة احتياله ،
فخرج سليمان بن عبد الملك بن بلال السليمي