الصفحه ٣٥ : كتابه صلى الله
عليه وسلم :
«من محمد رسول
الله إلى أهل عمان. أما بعد ، أقروا بشهادة أن لا إله إلا الله
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٥١ : وكان هناك يومئذ بقايا من
أشياخ المسلمين وكان رئيسهم وإمامهم في العلم والدين محمد بن محبوب فبايعوا الصلت
الصفحه ٥٨ : عليه السماد والجذوع والله اعلم.
٢٦ ـ الأئمة
المنصوبون في هذه الفترة :
ثم إنهم (١) بايعوا محمد بن
الصفحه ٦٧ : قد ظهر ، ونرجوا أنه لن يرفع
ولن ينكر وإلا ففضائله كانت معنا أكثر من هذا وأكبر.
وكان أبو محمد عبد
الصفحه ٧٦ : والزكاة في رعية واحدة عند محمد ابن إسماعيل وقد ضل وكفر محمد بن إسماعيل
بأخذ أموال الناس واليتامى والأرامل
الصفحه ٨٣ : بالبادية فعلم بذلك
فأرسل إلى وزيره محمد بن خنجر أن قل لخلف يترك شأن القوم فأرسل إليه بالكف عن ذلك
فغلب عن
الصفحه ٨٥ : إليهم فسار إليه الشيخ سيف
بن محمد من دارسيت إلى نزوى وجرى بينهما جدال كثير من باب العتاب ، فقال الأمير
الصفحه ٩٧ : لها
محمد بن جفير بن جبر فجيّش عليها الإمام وافتتحها ودانت له سائر الشرقية ما خلا
صور وقريات فإنهما
الصفحه ١١٦ :
محمد بن خلف السليمي الأزكوي من حجرة النزار وأمره بالمسيرة إلى الرستاق فسار حتى
وصل العوابي فلم يكن لهم
الصفحه ١٢٨ : فصاروا يتوسلون بالقاضي ناصر بن سليمان
المدادي من نزوى فجاءوا بخط إلى المعاول فسلموها لهم.
ثم إن محمد بن
الصفحه ١٤٦ : محمد بن ناصر الحراصي وعنده سالم بن سليمان ومن معه
لمقابلة العجم الذين بمسكد لأن عبيد سيف بن سلطان خلصوا
الصفحه ١٤٨ : ومحمد بن سالم بن صالح الندابي في بركا والعجم بمسكد
وكل وال في حصنه ومكانه على حاله الأول إلى أن اجتمعت
الصفحه ١٥٣ : عمان سوى حصن الحزم عند
أولاد سيف بن سلطان وحصن نخل عند السيد محمد بن سليمان بن عدي اليعربي ، وأكثر آل
الصفحه ٤ : ننشره اليوم من كتاب «كشف الغمة» والكتاب الأول هو كتاب «قصص
وأخبار جرت في عمان» من تأليف أبي سليمان محمد