الصفحه ١٤ : ............................................ ٤٣
١٦ ـ الإمام محمد بن أبي عفان.......................................... ٤٤
١٧ ـ إمامة الوارث بن
الصفحه ١٥ :
٣٣ ـ مآخذ على أعمال محمد ابن إسماعيل وولده بركات.................... ٧٤
الفصل
الرابع
ذكر
الصفحه ٥٢ : ء لثلاث ليال خلون من شهر صفر سنة سبع وسبعين ومائتين (١) وممن حضر البيعة عمر بن محمد القاضي ومحمد بن موسى
الصفحه ٥٥ :
وفي ذلك يقول كتاب
محمد بن نور :
أمن مبلغ عنا
عمان وأهلها
مقالا تلقاه
حكيم
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٧١ : ومن معهم من الحدان وقتل في هذه الوقعة ثلاثمائة
رجل فلعلها كانت هذه السنون التي بين محمد بن خنبش ومالك
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ٧٩ :
الحجج من الكتاب والسنة وإجماع العلماء الأبرار ، وبركات بن محمد بن إسماعيل
ووالده يكفيهما من الضلال
الصفحه ٨٠ :
إمامة بركات بن
محمد بن إسماعيل وبإبطال غمامة العدل الولي عمر بن قاسم الفضيلي فنحن راضون بحكم
الله
الصفحه ١٠٤ : حصون الجو كافة ما خلا حصن الإمام
وتفرقت الأعداء.
وأما عمير بن محمد
فقد مضى إلى صحار مع النصارى
الصفحه ١١٨ : .
٤٣ ـ إمامة سيف بن
سلطان وخروج محمد بن ناصر :
فلما استقر الأمر
لبلعرب بن ناصر على أنه القائم بالدولة
الصفحه ١٣٤ : قصد مسكد ودخل مع بني هناة وقيد محمد ابن ناصر الأسارى بيبرين حتى مات عامتهم
، وأقام في يبرين شهرا وأرسل
الصفحه ١٣٧ : سلطان
هذا لم يفارق محمد بن ناصر لأن محمدا كان يحمله معه في جميع حروبه ومواقفه وسياسة
منه وطمعا في انقياد
الصفحه ١٥٦ : (١).
ووصل سيدنا الإمام
وعبد الله بن محمد والوكيل وصلوا سالمين والحمد لله رب العالمين ولم يقتل منهم
سوى