الصفحه ٨٧ : ليلة رابع من شهر ربيع الأول سنة تسع عشرة سنة بعد ألف سنة
(١) وكان سيف ابن محمد هو وبعض قومه في السر
الصفحه ٩٩ : ثلاثة أشهر وافتتح الإمام الحصن وجعل فيه محمد بن علي بن محمد
واليا.
ولم يزل سعيد
الخيالي وجماعته مسرين
الصفحه ١٠١ :
المحصورين بالطعام
والة الحرب ، ثم كاتب أبناء محمد بن جفير يسعون في أنواع الصلح ، فعلم الوالي أنها
الصفحه ١٠٥ :
يروا أحدا من جيش ناصر.
ثم إن ابن حميد
وهو محمد بن عثمان غزا بلاد السر وكان فيها الوالي محمد بن سيف
الصفحه ١٢٣ :
إلى بركا فسار
رحمة بن مطر الهولي بقومه وحمزة بن حماد بن ناصر ومحمد ابن عدي بن سليمان الذهلي
بالقوم
الصفحه ١٢٦ : فالذي قتل قتل ، والذي طلب التسيار سيره بأمان ، وقتل من
أصحاب محمد بن ناصر عند الركضة على باب بلادسيت قدر
الصفحه ١٤٧ : القاصف فقتل
السيد سيف ابن مهنا أخ الإمام وصالح بن محمد الحضرمي الوالي الأكبر ، ومحمد بن
صالح الإسماعيلي
الصفحه ٧٥ : .
وندين لله عز وجل
بالبراءة من محمد بن إسماعيل بجبره الرعية على شراء الزكاة من ثمرة النخل بما
يقومه عماله
الصفحه ٨٦ :
ونادى سيف بن محمد
بالأمان في البلاد وكان بعض أهل البلد معه وجاء الخبر إلى الأمير عمير بن حمير وهو
الصفحه ٩٢ : مقنيات ، فوجه رجل إلى الأمير عمير بن حمير وإلى سيف بن محمد لينتصر
بهما فسار الأمير عمير وسيف بمن معهما من
الصفحه ٩٣ : بن قطن ، وكان الأمير يومئذ ناصر بن ناصر فركب محمد بن
محمد بن جفير وعلي ابن قطن بن قطن ابن قطن بن علي
الصفحه ١٠٨ :
النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، فلما وصل إليه البدوي راه في يقظته كما راه في
نومه فحدثه ما جرى عليه وبما
الصفحه ١٣١ : سليمان بن بلعرب الريامي وسليمان ابن حمير بن علي اليعربي على
غالة البركة فأخذوها فعلم محمد بن ناصر الغافري
الصفحه ١٣٢ : السور مع الحارس يقول له على من تحرس؟ فقال : مخافة أن يهجم علينا محمد بن
ناصر فقال هذا محمد بن ناصر عندك
الصفحه ١٥٨ : جانب مولانا الإمام أحمد بن سعيد ، وكان القائم لمسكد واليا سيدنا الثقة
خلفان بن محمد الوكيل ، وكان زائرا