الصفحه ١٣٥ : يهبطوا من حصن صحار فلما وصلهم قال لهم شدوا الحرب ،
فلما دخل محمد بن ناصر صحار التقته بنو هناة فوقعت بينهم
الصفحه ١٦٢ :
ووصل ولده أحمد
وأنزل بن عمه علي بن هلال من الكوت الشرقي وقبضه الشيخ ناصر بن محمد والكوت الغربي
الصفحه ٩٠ : باطنة السيب سبع ليال فعلم بذلك محمد بن جفير فتوجه بقومه لينصر محمد بن مهنا
فدخل محمد بن جفير وقومه صحار
الصفحه ١٢٢ : .
ومات يعرب بن
بلعرب في نزوى وكان محمد بن ناصر بالرستاق لثلاث عشرة ليلة خلت من جمادى الأخر سنة
خمس
الصفحه ١٣٦ :
هناءة لينفر البدو
، ثم إن البدو خرجوا من عند محمد إلى بلدانهم راجعين فعلم خلف بن مبارك بخروجهم
الصفحه ١٦١ :
سلطان أما أنا لا
بد لي من وصول مسكد إلى عند السادة خلفان بن محمد وولده محمد فقال له كن كيف شئت
الصفحه ٦٣ : بن
الوليد :
ثم ولي من بعده
الإمام راشد بن الوليد ، وذلك أنه اجتمع الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد
الصفحه ٦٤ : وطاعة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وعلى الجهاد في سبيل الله على
الصفحه ٧٨ :
وقتدى بفعل أبيه
محمد بن إسماعيل وقلده وقلد من أفتى أباه من العلماء المتأخرين قياسا ونظرا منهم
على
الصفحه ٨٢ :
واسمه محمد بن
محمد وأمه بنت عمير بن عامر فتزوجها سليمان بن مظفر بعد ما قتل زوجها ، فركن إليها
الصفحه ٨٩ : وعلى إثره سيف بن محمد فوقع بينهم القتال وبنوا عليهم
بنيانا حول الحارة من أولها إلى أخرها ، وأرسل الأمير
الصفحه ٩١ :
أنهدم منه البعض وخرج القوم عنه فدخلته النصارى فعلم محمد بن مهنا بذلك فندب قومه
فوقع بينهم القتال على
الصفحه ١٣٠ :
لمبارك لتقدمه مع محمد بن ناصر. فأمر بالنهوص من الرستاق وتركها بعد ما دمر
أنهارها ، ثم إن علي بن ناصر بن
الصفحه ١٥١ : إلينا بمن عندك من القوم لنخلص لك نزوى ، فأرسل
إليهم ابن عمه خلفان بن محمد بن خلفان البوسعيدي وعنده قوم
الصفحه ٨١ : أهل نزوى وكان معهم جبري يقال محمد بن جفير (٥) وعنده جيش عظيم فطلع إليه سليمان بن مظفر وعرار (٦) بن