الصفحه ١١٧ : (١).
ثم مضى صاحب
العنبور إلى نزوى وجعل يكاتب يعرب ليخرج من قلعة نزوى ودخل على يعرب ناس من أهل
نزوى وسألوه
الصفحه ٤٠ :
الأسود وقد قتل منهم من قتل فاعتزل من ليلته وعمد إلى ذرارى أخيه وذراريه فاعتزل
بهم إلى الجبل الأكبر وهو
الصفحه ٢٧ : وقد بعدا
لو كان يفدى
لبيت العز ذو كرم
فداك من حل سهل
الأرض والخلدا
الصفحه ١٣ : الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد إلى عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها
الصفحه ٩٦ : اليحمد حتى وصل سمايل فترك بعض قومه عند مانع بن سنان ومضى
إلى وادي بني رواحة واتفق الرأي منه ومن مانع على
الصفحه ٥٥ : وافتتح جلفار
ووصل إلى توام يوم الأربعاء لست ليال خلون من شهر المحرم سنة ثمانين ومائتين (١) واستولى على
الصفحه ١٢٧ :
ثم خرج سعيد بن
جويد ومر على الظاهرة ومضى إلى صحار يجمع قوما من صحار وينقل ، لأن ينقل نكثت
الصلح
الصفحه ١٣٠ :
لمبارك لتقدمه مع محمد بن ناصر. فأمر بالنهوص من الرستاق وتركها بعد ما دمر
أنهارها ، ثم إن علي بن ناصر بن
الصفحه ١٢٩ : يتبعه إلى إبرا فأقام مع الحرث فأرسل إليهم محمد بن ناصر أن يؤدوا
الطاعة ويخرجوا خلفا من عندهم فأبوا فأقام
الصفحه ١٠٨ :
المكان الموصوف ثم
مضى إلى الإمام وكان الإمام قدر رأى في نومه أن بدويا أتاه يبشره أنه على سيرة
الصفحه ٨٧ : عمير بن حمير فأقبل من سمايل إلى نزوى ومضى إلى القرية فأخذها
ووهبها لسيف بن محمد فكان مأمونه فيها ، ثم
الصفحه ١٣٥ :
محمدا ومن معه البلد فقتل من أهل البلد رجلين ثم طلبوا الأمان فأمنهم وقيد أشياخهم
وحملوا إلى يبرين وترك
الصفحه ٦١ : تظاهرت الأمور معنا من أهل الدار ممن ينتحل نحلة
أهل الحق على الإجماع على ولايته وهو ولينا وإمامنا ومضى
الصفحه ١٥٥ : محشمين إلى أن وصلوا إلى
الرستاق فأشار من أشار على سيدنا الإمام بقبضهم فقبضهم وقيدهم ، ولا يخلوا الشيخ
الصفحه ١١٨ : الْمُنافِقِينَ)(١).
وعلم الله ها هنا
ظهور ما سبق في علمه من القدر المحتوم فيظهر من كل ذي فعل فعله فيعاقب بما