الصفحه ٤٥ : من حيث لا يعلم الإمام حتى أتوا صحار فتسوروا السجن
وقتلوا عيسى بن جعفر وعزم هارون على إنفاذ جيش إلى
الصفحه ٩٣ :
قبيلة من بني علي فتحصنوا وأحدق بهم نبهان واستقام بينهم القتال فخرج رجل من أهل
الحصن ومضى إلى الأمير قطن
الصفحه ١٣٨ :
وأوصلهم إلى
بلدانهم ، وأما سيف بن سلطان فإنه بعث إلى أهل مكران فجاءه قوم من البلوش أصحاب
التفاق
الصفحه ١٣٩ : يخرج هاربا من نزوى إلا أن سيفا لم يقصد نزوى ومضى
إلى منح ومر على أزكي وقصد إلى سمايل وأناخ بفلج العد
الصفحه ١٣٢ : يشعروا به إلا وهو معهم فأمر مانع بن خميس ورجع إلى ضنك ، فلما رجع يريد
الغبىّ مر على أفلاج بدو آل عزيز
الصفحه ٣١ : عليه من أهل مملكته ، فأمده بثلاثة الاف من فرسان الأزد وشجعانهم وحملهم في
المراكب حتى أوصلهم أرض كرمان
الصفحه ١٠٤ : وانهزم من انهزم وأخذ الوالي
إبلهم ورجع إلى عمان ، وأما ناصر بن قطن ومن معه فقد مضى إلى الباطنة فهجم على
الصفحه ٢٩ : أن اخذ جميع غلات كرمان وخراجها إلى أن أتمكن
، وأنتخب من العرب من أردت وأجعلهم معي وعلى أن تزوجوني من
الصفحه ٢٨ :
٥ ـ أخبار سليمة بن
مالك :
ولما قتل سليمة
أباه تخوف من إخوته واعتزلهم وأجمع على الخروج من بينهم
الصفحه ٦٧ : منزله واستسلم ، رجاء أن يستر عليه وأن يسلم ، فوصل إليه رسول السلطان إلى
مكانه يعطيه من الميثاق بأمانة
الصفحه ٩٧ : الشان ورجع إلى الرستاق ومعه بنو ريام
إلى أن أقبل جند محمد بن جفير إلى قرية نخل فدخلوها واحتووا عليها ما
الصفحه ٦٢ : وجزاه عنا وعن الإسلام أفضل ما جزى إماما عن
رعيته» ، وقال الشيخ أبو سعيد رحمه الله وغفر له : «لا نعلم من
الصفحه ٣٠ : ما يكون من
أمر سليمة والملك.
فلما طلع الفجر
وثب سليمة إلى الأبواب ففتحها وخرج على الحراس وخاصة
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ١٥٠ : أهل عمان كافة.
رجعنا إلى خبر
الإمام بلعرب بن حمير. ثم إن الإمام بلعرب بن حمير بدت منه أحوال أنكرها