الصفحه ٨٦ :
في نزوى أن قومك دخلوا بهلا فركب عند ذلك هو والأمير سلطان بن محمد والسلطان مالك
بن أبي العرب والمنصور
الصفحه ٩٣ : الأمير عمير
بن حمير فإنه كان يومئذ يجمع الجموع لينصر بهم السلطان مالك بن أبي العرب اليعربي
على بني لمك
الصفحه ٩٥ : عمان وأرجو أنه لا يزول عنهم عليهم ، لهم الهمم العالية والنفوس الأبية لا
ينقادون لسلطان ولا يقرون على
الصفحه ٤ : ننشره اليوم من كتاب «كشف الغمة» والكتاب الأول هو كتاب «قصص
وأخبار جرت في عمان» من تأليف أبي سليمان محمد
الصفحه ١٤ : ............................................ ٤٣
١٦ ـ الإمام محمد بن أبي عفان.......................................... ٤٤
١٧ ـ إمامة الوارث بن
الصفحه ١٨ :
وسيح أبي فيه
منع لضائم
وفتيان أنجاد
كرام غطارف
فحني رويدا
واستريحي وبلغي
الصفحه ٢٠ : الأزد اعملوا معي فداكم أبي وأمي على هذه الفيلة
فاكتنفوها بأسيافكم وأسنتكم.
ثم حمل وحملوا معه
على
الصفحه ٢١ : على مالك بالسيف حملة الأسد فراغ عنه مالك
وضربه بسيفه على مفرق رأسه فقد البيضة والدرع وأبان رأسه عن
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٣٣ : :
قيل إن أول من
أسلم من أهل عمان هو مازن بن غضوبة بن سبيعة بن شماسة بن حيان بن مر بن حيان بن
أبي بشر بن
الصفحه ٣٦ :
وكان الكاتب لهذا
أبي بن كعب وهو عليه السلام المملي عليه ، وقد طوى الصحيفة وختمها بخاتمه وبعث بها
الصفحه ٣٧ : الأزد فقدموا مع عمرو بن العاص إلى أبي بكر رضي الله عنه فلما
دخلوا عليه قام سارف بن ظالم وقال يا خليفة
الصفحه ٣٨ : المحدثين
أن عبدا لما قدم على أبي بكر رضي الله عنه استهضه في مقاتله آل جفنة فأجابه إلى
ذلك فسير سرية وأمره
الصفحه ٤١ : عبد الملك تولى من بعده عبد
الملك ولما مات الحجاج استعمل الوليد على العراق يزيد بن أبي مسلم فبعث يزيد
الصفحه ٤٥ : الرشيد عيسى بن جعفر بن أبي المنصور في ألف فارس وخمسة الاف رجل فكتب داود
بن يزيد المهلبي إلى الإمام وارث