الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٢٦ : الأصح لأن الجلندى هذا والذي هو أب عباد وجيفر فقد
كان قبل الإسلام بقليل.
وقيل إنه أدرك
الإسلام كما
الصفحه ٨٤ : الرستاق وهو
مالك بن أبي العرب (٢) ليصله إلى سمايل فسار مالك وصحبه أبو الحسن علي بن قطن ،
فلما وصلوا إلى
الصفحه ٨٧ :
وجعل عمير خلف بن
أبي سعيد مأمونه في بهلا ورجع إلى سمايل فأقام خلف بن أبي سعيد في بهلا أربعة أشهر
الصفحه ١١ :
الباب الثالث
والعشرون : في ذكر خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
الباب الرابع
والعشرون : في ذكر خلافة
الصفحه ٢٧ : الحرس وقد خرج سليمة في فرسان قومه وكان عادته إذا خرج للحرس انفرد عن أصحابه
وكمن قريبا من دار أبيه فلما
الصفحه ٥٤ :
محمد بن أبي القاسم وبشير بن المنذر من بني سامة بن لؤي بن غالب وقصدا إلى البحرين
وكان بها يومئذ محمد بن
الصفحه ٦٣ : بن أبي
المؤثر وأبو مسعود النعمان بن عبد الحميد وأبو محمد عبد الله بن محمد ابن صالح
وأبو المنذر بن أبي
الصفحه ٥٠ : ما وجب لهم من الحق ، وبلغنا أن القوم
الذين اجتمعوا مع أبي مروان اثنا عشر ألفا والله أعلم.
ولم يزل
الصفحه ٥٨ :
بيحرة فقال له لا تحدث في أبي الحواري حدثا فرجع ولم يحدث في أبي الحواري حدثا
وذلك ببركة القران العظيم
الصفحه ٦١ : أبي المؤثر ، ثم أحسب محمد بن زائدة السمولي ووجدت أنها وقعت
بيعته على الدفاع لا على الشراء.
وكان أبو
الصفحه ٧٨ :
وقتدى بفعل أبيه
محمد بن إسماعيل وقلده وقلد من أفتى أباه من العلماء المتأخرين قياسا ونظرا منهم
على
الصفحه ٨٢ :
يليان أمرهم وهما خلف ابن أبي سعيد وسيف بن محمد بن أبي سعيد ، وكانا عنده قدوة
أهل زمانهم ، فافترقوا وكان
الصفحه ٨٣ : النير مع بني هناءة ، فعند ذلك سار خلف بن
أبي سعيد إلى دارسيت ، هو وبنو عمه. وكان سليمان بن مظفر يومئذ