الصفحه ٧١ :
وأحرقوا مخازن
المسجد الجامع المتصلة به وأحرقوا الكتب ، وكان ذلك كله في نصف يوم.
ثم رجع كهلان
الصفحه ١١٦ : قدرة على الحرب فرجعوا.
ثم إن بلعرب بن
ناصر كتب إلى والي مسكد ان يخلصها لهم وكان الوالي فيها يومئذ
الصفحه ١٢٥ : هو وأصحابه بأمان فأبى وكتب إلى محمد
بن ناصر يخبره الخبر وأنهم لم يبق معهم ماء إلا بركة قليلة فسار
الصفحه ٤٢ : بين المسلمين فدعا بدعوة أنصف فيها الفريقين فقال
: «اللهم إن كنت تعلم أنا على الدين الذي ترضاه والحق
الصفحه ٦٦ : ، والله هو الرؤوف بعباده
المنان ، وما جعل الله على عباده في الدين من حرج ، بل الصحيح معناه أنه قد جعل
لكل
الصفحه ٦٩ :
تاريخ خروج أهل شيراز على عمان ورئيسهم فخر الدين أحمد بن الداية وشهاب الدين وهم
أربعة ألاف فارس وخمس مائة
الصفحه ٧٤ :
دين المسلمين أن لا يجبي جزية ولا صدقة حتى يكونوا على الناس حكما ويمنعوا من جبوا
من الظلم والعدوان
الصفحه ٧٥ :
يعقد عليهم لوال
ولاية حماية لهم ومنع ، ومن دين المسلمين أن لا يجتمع خراج وزكاة من رعية واحدة
الصفحه ٧٦ : بفعله هذا وقد استحق الخلع والبراءة
في دين المسلمين.
وقد جاء في الاثار
الصحيحة عن المسلمين إذا دخل ظالم
الصفحه ٧٧ : كافر كفر نعمة متخذا دين الضلال لا تجوز له الإمامة
وإمامته فاسدة من أصلها وفرعها بالكتاب والسنة وإجماع
الصفحه ٩٥ : في
شواهق الجبال أو في أودية الرمال إلا وقد تجرع غصص المخاوف وصار الدين والأموال
والأنفس إلى أشد
الصفحه ١١٧ : الامتحان ليظهر المتشبث في دينه المخلص في سريرته
ممن زلق في دينه وخالفت علانيته سريرته في علم الله ، قال
الصفحه ٣٦ : للنبي صلى الله عليه وسلم ودخلوا في دينه وألزمهم تسليم
الصدقة وأمروا عمرو بقبضها فقبضها منهم على الجهة
الصفحه ٥١ : وكان هناك يومئذ بقايا من
أشياخ المسلمين وكان رئيسهم وإمامهم في العلم والدين محمد بن محبوب فبايعوا الصلت
الصفحه ٥٥ :
أرى نعمة
أسبابها تتقضب
كأني بأهل الدين
قد ندبوا لكم
فوارس ما زالت
لدى