الصفحه ٣ :
مقدمة المحقق بقلم : عبد المجيد القيسي
يعد هذا الكتاب
أول تاريخ جامع واف ، كتبه عن تاريخ عمان
الصفحه ٢٧ : ذو شرف
لمجد لم يمت فهم
وما ولدا
حلت على مالك
الأملاك جانحة
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٣٥ :
٩ ـ عمرو بن العاص في عمان وانتشار الإسلام فيها :
ثم إنه صلى الله
عليه وسلم كتب إلى أهل عمان يدعوهم إلى
الصفحه ١١٥ : ، وفيما بلغناه أنه احترق مائة وخمسون رجلا واحترقت كتب كثيرة مثل بيان
الشرع والمصنف وكتاب الاستقامة وجليات
الصفحه ٧٨ : الصلاح وعلى قياس السفينة إذا ضربها الخب في البحر فخالف هو ومن أفتى بإجازة
ذلك كتاب الله وسنة رسوله ودين
الصفحه ٨٠ : وسنة رسوله ودين المسلمين ورغما لأنوفنا إن لم نرض بحكم الله واتبعوا في
الحكم بيننا وبين بركات كتاب الله
الصفحه ٥ :
عمان» لمؤلف مجهول
، وكل الفرق بين هذه الكتب الثلاثة هو أن «كشف الغمة» يقف في أخباره عند العام
١١٤٠
الصفحه ٨ : ، ومالوا إلى حب السادات ذوي التشريف ، قد رغبت
أنفسهم عن قراءة الكتب التي خلفها السلف ليعرفوا المحق ممن هو
الصفحه ٣٨ : فيما قصر وأقبل ما تيسر.
ثم إن أبا بكر كتب
كتابا إلى أهل عمان يشكرهم ويثني عليهم وأقر جيفر وأخاه عبدا
الصفحه ٣٩ : ويستصرخهم وينادي في قبائل نزار حيث كانوا
ويستعينهم ويستنجدهم ، وأظهر الحجاج من نفسه غضبا وحمية وأنفة وكتب
الصفحه ٤٤ : منهم إلى البلدان التي وليها كتب الشيخ
بعزلهم وبعث ولاة إلى تلك البلدان ، وأحسب أنهم عرفوا بذلك قبل
الصفحه ٥٤ : .
__________________
(١) القصيدة في الأصل
تختلف في بعض أبياتها.
(٢) بعض كتب التاريخ
تسميه محمد بن نور أو ابن نور في اختلاف باللفظ
الصفحه ٥٧ : والأرجل والاذان ، وسمل
الأعين ، وجعل على أهلها النكال والهوان ، ودفن الأنهار وأحرق الكتب وذهبت عمان من
الصفحه ٦١ : الكتب الكثيرة وسألت أهل الخبرة فلم أقف
على علم ذلك وأنا إن شاء الله طالب علم ذلك وبالله التوفيق.
ووجدت