الصفحه ٦٨ :
تبارك وتعالى أولى
بالعذر من البشر ، وكل من عذره الله في دينه فواجب أن يعذر ، وأن يعان في ذات الله
الصفحه ٨١ : :
قيل إنه لما مات
سلطان بن محسن وكان موته ليلة الاثنين لاثني عشر ليلة بقيت من شهر ربيع الآخر سنة
ثلاث
الصفحه ١٠٣ : حتى إذا تم بنيانه نزل به الوالي ،
ولم تزل الحرب بينهم قائمة في الليل والنهار.
ثم إن القاضي خميس
بن
الصفحه ٦٤ : السلطان في تلك الأيام وذلك الزمان إلا جرت فيه أحكامه وثبتت عليهم أقسامه
وأقر في ظاهر الأمر أنه إمامه ، من
الصفحه ٨٢ : مهنا بن محمد
الهديفي مالكا بلد صحار ، فعلم أن العجم متأهبون إليه فأرسل إلى سليمان بن مظفر
يستنصره عليهم
الصفحه ١٨ :
وقال أيضا :
تحن إلى أوطانها
بزل مالك
ومن دون ما تهوى
المزار المقارف
الصفحه ٥٩ : وموه على الضعفاء حتى إنهم يتأهلونه من دون الله تعالى.
وكان سبب زوال
ملكه على يد عبد الله بن علي وكان
الصفحه ١٤٣ : من
قوم الإمام فجاءتهم ريح وفرقت المراكب دون خور فكان ورجع بجاد بمن معه ، ثم إن
سيفا انكسرت من مراكبه
الصفحه ٧٩ : الأمة من أهل الاستقامة لقول النبي عليه السلام : (ليس فيما دون
خمسة أوسق صدقة) والوسق ستون صاعا فذلك
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ١٢٩ :
ناصر وقطع أموالهم
فطلبوا الصلح والأمان ، فامنهم وأدوا الطاعة ولم يعلم محمد ابن ناصر أن خلف بن
الصفحه ٤٢ : بين المسلمين فدعا بدعوة أنصف فيها الفريقين فقال
: «اللهم إن كنت تعلم أنا على الدين الذي ترضاه والحق
الصفحه ٤٥ : يخبره أن عيسى وصل بعسكره فأخرج إليه الإمام فارس
بن محمد والتقوا بحتى فانهزم عيسى بن جعفر وسار إلى مراكبه
الصفحه ٤٩ : جعلان إذا ظفرتم بوسيم بن جعفر المهري فاستوثقوا منه
وأعلموني ، فكتب إليه والي أدم أني قد استوثقت منه وأنه
الصفحه ١٠٨ :
المكان الموصوف ثم
مضى إلى الإمام وكان الإمام قدر رأى في نومه أن بدويا أتاه يبشره أنه على سيرة