الصفحه ٣٥ :
شبابي إلى أن
اذن الجسم بالنهج
فبدلني بالخمر
أمنا وخشية
وبالعهر إحصانا
فأحصن
الصفحه ٧٣ :
عمر بن محمد الربخي.
ثم عقد لأبي الحسن
بن عبد السلام وأقام دون السنة وخرج عليه سليمان ابن سليمان
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٨٣ :
ذلك أن امرأة من بني معن دخلت زرعا لبني النير فمرت عليها أمة رجل من بني النير
فقالت لها أخرجي من زرع
الصفحه ١١٥ : ، وفيما بلغناه أنه احترق مائة وخمسون رجلا واحترقت كتب كثيرة مثل بيان
الشرع والمصنف وكتاب الاستقامة وجليات
الصفحه ٢٧ :
ثم إن مالكا داخله
الشك فيما تكلموا به من أمر سليمة فأراد أن يختبر دعواهم ، فلما كانت نوبة سليمة
في
الصفحه ٦٠ : الإمامة للحكم بن الملا البحري النازل بسعال فلا نعلم
أن إماما من أهل القبلة مسلما ولا مجرما كان في الضعف
الصفحه ١٤٥ : ان وصل خراشيف مطرح
وجد قومه بقدر خمسة واربعين رجلا ، فوقف الإمام دون الخراشيف والعجم بسيح الحرمل
الصفحه ١٠٥ :
قبل أن يتكامل جيش
الإمام فقتل المتقدمون جميعا ولله الدوام. فلما وصل الجيش رأوا أصحابهم صرعى ولم
الصفحه ١٢٧ : الأماكن خيفة أن يهجم عليه على
غفلة فخبرته العيون أن سعيد بن جويد أقبل في جمع كثير فأمر أن يلتقوهم دون
الصفحه ٣٩ :
الكتاب وقد أوردنا
لمحة من أخبارهم ، ولم يزالا في عمان متقدمين إلى أن ماتا وخلفا من بعدهما عباد بن
الصفحه ٩٩ :
الإمام إليه لم
يمنع منه وصالح الإمام على أن لا يخرجه من حصنه بل يكون تابعا للحق فتركه الإمام ،
ثم
الصفحه ١١١ : من الباطنه لا تحصى ، وملك إماء وعبيدا سمعت أن قيل إن عددهم ألف وسبعمائة
وكان شديد الحرص على المال
الصفحه ٦ : المعولي والتاريخ المجهول محاولين الإقتراب بها
نحو الدقة والكمال قدر الإمكان. دون أن نثقل على القارئ بكثرة
الصفحه ١٧ : إلى
عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها :
قال الكلبي : أن
أول من لحق بعمان من الأزد مالك بن فهم