الصفحه ١٢١ : يركضوا على البومة التي فيها علي بن محمد صاحب العنبور فنهاهم عن الركضة
إلى أن ركض صاحب العنبور وأصحابه
الصفحه ٥٢ : بما قدر ، واوى عزان
المحدثين من أصحابه وأجرى عليهم النفقات وطرح نفقة من تخلف عن المسير إلى أزكي
وكانت
الصفحه ٧٨ : الصلاح وعلى قياس السفينة إذا ضربها الخب في البحر فخالف هو ومن أفتى بإجازة
ذلك كتاب الله وسنة رسوله ودين
الصفحه ٧٩ : التي لا
يباح فيها نصاب الزكاة من الفلج والزجر ولو مكوك حب فخالفا بذلك سنة الرسول عليه
السلام وإجماع
الصفحه ٨٠ : وسنة رسوله ودين المسلمين ورغما لأنوفنا إن لم نرض بحكم الله واتبعوا في
الحكم بيننا وبين بركات كتاب الله
الصفحه ١٢٥ : بدا من الرجوع عن السليف فمضى إلى
الرستاق خوفا منهم أن يتفقوا عليه.
ثم إن خلفا القصير
صار على حصن
الصفحه ٩٥ : حمية الجاهلية. إلى أن صار الأمر منهم إلى الوحشة من
بعضهم بعض فتضادوا وتحاربوا وتناهبوا وتسالبوا ولم
الصفحه ٧٧ : وظلما فوق ظلمه
وكفرا فوق كفره باستحلاله ما حرم الله في كتابه ورسوله في سنته ودين أهل الاستقامة
من أمته
الصفحه ٨ : ، ومالوا إلى حب السادات ذوي التشريف ، قد رغبت
أنفسهم عن قراءة الكتب التي خلفها السلف ليعرفوا المحق ممن هو
الصفحه ٦٦ : وأهل ثقته ، ورجا أن يكون في
تخلفه عز للإسلام وأهله وقوة لنصره وعدله وكان تخلفه عن الجيش الذي بعثه إلى
الصفحه ٨٣ : بالبادية فعلم بذلك
فأرسل إلى وزيره محمد بن خنجر أن قل لخلف يترك شأن القوم فأرسل إليه بالكف عن ذلك
فغلب عن
الصفحه ٦٥ : السلطان مظاهرين وتألبوا
إلى ذلك متناظرين متناصرين فمنعهم عن ذلك التخلف جبرا وقسرا فوقع بينه وبين عامتهم
الصفحه ٥٠ :
وقتل من قتل وهرب
من هرب عمد المطار الهندي ومن معه من سفهاء الجيش إلى دور بني الجلندى فأحرقوها
الصفحه ٤٨ : أن يعطي إلا فريضة واحدة فقال إن شئت تأخذ فريضة واحدة وإلا فانظر إلى قبور
أصحابكم. فسكت عنه ورجع
الصفحه ١٣٢ :
يرض ال عزيز
برجوعهم إلى حصنهم وبنيانه فجمعوا أحدا من البدو وممن يشتمل عليهم وأرادوا حربه
ومن معه