الصفحه ٥٨ : ء السلطان من عمان يجبى أهلها اعتزل عن بيت الإمامة إلى بيت نفسه ولم
يمنعه من الظلم والبغي ، فإذا خرج السلطان
الصفحه ٣٤ :
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما قدمت عليه سألته عن ما بعث إليه فشرح لي
الرسول الإسلام فأسلمت ونوّر
الصفحه ٣٧ : الأزد فقدموا مع عمرو بن العاص إلى أبي بكر رضي الله عنه فلما
دخلوا عليه قام سارف بن ظالم وقال يا خليفة
الصفحه ٧٦ : عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ)(١) وحرم الركون إلى الظلم وطاعة الاثم والكافر ، وكذلك نهى
رسول الله صلى
الصفحه ٣٦ : .
ثم استحضر جماعة
الأزد وبعثوا إلى كعب بن برشه العودي فسألوه عن أمر النبي صلى الله عليه وسلم فقال
إنه
الصفحه ٣٨ : أتتكم وفاة
رسول الله صلى الله عليه وسلم فأظهرتم ما يضاعف إلى فضلكم وقمتم مقاما حمدناكم فيه
، ومحضتم
الصفحه ٦٧ : منزله واستسلم ، رجاء أن يستر عليه وأن يسلم ، فوصل إليه رسول السلطان إلى
مكانه يعطيه من الميثاق بأمانة
الصفحه ٣٥ :
ولمازن شعر ، منه
:
إليك رسول الله
خبت مطيتي
تجوب الفيافي من
عمان إلى العرج
الصفحه ١٤٦ :
٥٣ ـ منازلة الجيش
الفارسي حول صحار :
ولما رجع عن
المطرح ومسكد عزم على إيفاد جيش إلى صحار يثبت
الصفحه ٦٤ : وطاعة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وعلى الجهاد في سبيل الله على
الصفحه ١٤٥ : الطبل لجمع العساكر واجتمع عنده قوم لا يعلم
عددهم إلا الله ، حتى خرج من المطرح فقامت القوم ترجع عنه إلى
الصفحه ٢٨ : ءة بتسليم الدية عنه إلى إخوته من ماله وأعفوه عن
القود فقبل ذلك سليمة وأقام معهم وسلم هناءة الدية من ماله إلى
الصفحه ٣١ : منهم.
٧ ـ عودة الفرس إلى
عمان :
ثم لم تكن للفرس
رجعة إلى عمان بعد أن جلاهم مالك عنها إلى أن انقضى
الصفحه ٢٣ :
فلما وصل رسوله
إليهم هالهم أمره وعظموا رسالته لهم مع قلة عسكره وكثرتهم وما هم فيه من القوة
والمنعة
الصفحه ٧٥ : والامتناع من البائع عن
تسليم حق واجب عليه تسليمه لغيره وليس في هذا اختلاف بالرأي.
وندين لله عز وجل
بالبرا