الصفحه ٢٢ : وعادوا إلى صحار وما حولها من الشطوط وكانوا هناك والأزد في عمان.
وانحاز مالك إلى
جانب قلهات فقيل إن
الصفحه ٢٧ : كانت تلك الليلة خرج مع أصحابه وتفرد عنهم كعادته
وكمن في مكانه الأول وكان مالك قد خرج في تلك الليلة
الصفحه ١٣ : ............................................ ١٠
فهرست الكتاب....................................................... ١٣
الفصل
الأول
في انتقال
الصفحه ٢٠ : مالك وكافة أصحابه على المرزبان فانتفضت صفوف العجم
وجالوا جولة ثم تزاحفت العجم بعضها إلى بعض وأقبلت في
الصفحه ٨٤ : الخبر إلى السلطان مالك بن أبي العرب بما جرى في داره فأراد المسير
إلى داره فقال له الأمير عمير بن حمير قف
الصفحه ٥١ :
٢١ ـ إمامة الصلت بن
مالك :
ثم ولى المسلمون
من بعده الصلت بن مالك في اليوم الذي مات فيه المهنا
الصفحه ٩٧ :
فاستقام الحرب بين الإمام والهنائي ، فأمر الإمام بتأسيس حصن في عقر نزوى وكان
قديما قد بناه الصلت بن مالك
الصفحه ١٠٨ : لابن عمه الإمام سلطان بن سيف بن مالك
رحمه الله وغفر له في اليوم الذي مات فيه الإمام ناصر بن مرشد رحمه
الصفحه ٧١ : ومن معهم من الحدان وقتل في هذه الوقعة ثلاثمائة
رجل فلعلها كانت هذه السنون التي بين محمد بن خنبش ومالك
الصفحه ٩٥ : يقصّر كل فريق منهم عن إساءة
قدر عليها في خصمه ولم يبق أحد من أهل المدر والوبر من البادية والحضر ولو كان
الصفحه ٢٨ :
٥ ـ أخبار سليمة بن
مالك :
ولما قتل سليمة
أباه تخوف من إخوته واعتزلهم وأجمع على الخروج من بينهم
الصفحه ٣١ :
ثم جعلوا في رجل
الملك حبلا وأمروا الصبيان أن يسحبوه ويطوفوا به شوارع البلد وسككها ، ولما استقر
الصفحه ١١٦ : قدرة على الحرب فرجعوا.
ثم إن بلعرب بن
ناصر كتب إلى والي مسكد ان يخلصها لهم وكان الوالي فيها يومئذ
الصفحه ١١٩ :
إليه ليعذرهم من
ذلك فعذرهم ، ومضت السرية حتى وصلت فرق وباتت فيها ، فبعث لهم أهل نزوى بطعام
وعشا
الصفحه ١٣٠ :
ناصر خبر أن راشد
بن سعيد الغافري أخذ حصن مقنيات والوالي فيه مبارك ابن سعيد بن بدر وذلك حسدا منه