الصفحه ١٨ : الحاف بن قضاعة ابن مالك بن
حمير ، فنزل الشحر ، وسار مالك حتى دخل عمان بعسكره في الخيل والعدة فوجد بها
الصفحه ٢٥ : شاطئ قلهات وينتقل إلى غيرها وينزل
بناحية ملك من ملوك الأزد يقال له مالك ابن زهير وكان عظيم الشأن وكاد
الصفحه ١٢٠ : التفق ، فخرج عليهم أهل نزوى فدارت رحى الحرب بينهم ساعة
من النهار ثم قتل مالك ابن ناصر فانكسر قومه ورجعوا
الصفحه ١٩ : إلى قربه وجواره. فلما وصل جوابهم إلى مالك أرسل إليهم
: «أنه لا بد لي من النزول في قطر من عمان وأن
الصفحه ١٧ : بن غانم بن دوس ابن عدنان بن عبد الله بن
زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن
الصفحه ٢٣ : وزادهم غيظا وحنقا وردوا عليه أقبح رد فعند ذلك زحف عليهم مالك في خيله
ورجله وسار حتى وطئ أرضهم واستعدت
الصفحه ٢٦ :
ابن المستكبر.
وقيل إنه هو المستنير (١) بن مسعود بن حرار بن عبد عز بن معولة بن شمس بن غانم بن
عثمان
الصفحه ٩٣ : ، فأمده بعساكره جمة فكانت الدائرة على بني لمك ولبث سيف بن محمد
الهنائي في بهلا وآل عمير في سمايل ومالك بن
الصفحه ١٠٥ :
يروا أحدا من جيش ناصر.
ثم إن ابن حميد
وهو محمد بن عثمان غزا بلاد السر وكان فيها الوالي محمد بن سيف
الصفحه ٧٠ :
عليها ، ومات إبن
الداية وكسر الله شوكتهم وأصاب الناس غلاء كثير وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ١٠٠ : وقتل منهم من قتل ، فحينئذ اشتد عزم الإمام
وقوى سلطانه فأشار على الإمام ذوو الرأي بهدم حصن مانع ابن سنان
الصفحه ٨٦ :
في نزوى أن قومك دخلوا بهلا فركب عند ذلك هو والأمير سلطان بن محمد والسلطان مالك
بن أبي العرب والمنصور
الصفحه ٦٠ :
من قصيدة له
طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة حتى عقدوا الإمامة لمحمد ابن يزيد
الصفحه ٥٣ :
خيل ابن نصر فتى
المعالي
والقوم من مالك
الصباح
واليحمد المانعي
حماها
الصفحه ٢١ :
برمحه في صلبه فخر على فرسه إلى الأرض فضربه بالسيف فقتله.
ثم حمل الفارس
الثاني على مالك وضرب مالكا فلم