الصفحه ٩١ : واحدا منهم فسل عليه السيف
ليضربه فاستجار به فلم يجره وضربه ضربة ثانية فاستجار به فلم يجره فلما أراد
الصفحه ٨٣ : بما جرى في بهلا فلما علم سليمان بذلك قفل من الشمال إلى
بهلا وأراد الصلح بينهم وبين بني هناءة فلم يقع
الصفحه ١٢١ : .
ثم ان محمد بن
ناصر أمر بالمسير إلى الرستاق فسار إليها بجيش فدخلها ونزل بفلج الشراة وأراد
أصحابه أن
الصفحه ١٢٧ : يصالحه والبعض يخشى عليه ومكث
على ذلك مدة طويلة حتى توعثت منه الناس.
فلما وصل فلج
العيشي وأراد أن يركض
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ١٠٨ :
النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، فلما وصل إليه البدوي راه في يقظته كما راه في
نومه فحدثه ما جرى عليه وبما
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من الأئمة(١)
٢٧
الصفحه ٣٤ :
هاشم بن عبد مناف
يقول لمن جاءه أجيبوا داعي الله فلست بمستكبر ولا جبار ولا محتال. أدعوكم إلى الله
الصفحه ٣٧ :
إلى المدينة :
ومكث معهم عمرو
وهم له طائعون ولقوله سامعون إلى أن بلغته وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٧ : فضائله رحمه
الله بعد ما عقد له كان ناس من أهل النفاق مجتمعين في بيت رجل منهم يسبون الإمام
بكلام قبيح
الصفحه ٣٥ :
ولمازن شعر ، منه
:
إليك رسول الله
خبت مطيتي
تجوب الفيافي من
عمان إلى العرج
الصفحه ٦٤ :
المعنى هو هذا
واجتمعوا على ذلك في الولاية ثم بايعوا الإمام راشد ابن الوليد إماما على طاعة
الله
الصفحه ٣٨ :
شمل فجمع الله على
الخير شملكم ، ثم بعث إليكم عمرو بن العاص بلا جيش ولا سلاح فأجبتموه إذ دعاكم على
الصفحه ٦٥ :
رحمه الله على ذلك
يتجشم من رعيته الصبر على الكروب ، ومفارقة السرور والمحبوب ، ويصبر منهم على
الشتم
الصفحه ٦٦ :
الله بمن أمده فأيدهم طاقته وجهده ، فجيّش إليهم أنصاره وأعوانه إلا من لا غناية
له عنه من خاصته وإخوانه