الصفحه ٢٢٢ : لأخرجن لسانه من قفاه ، قال فكان
تبعّ منه خائفا
وفي هذه السّنة
اشتد القحط باليمن ومات كثير من النّاس
الصفحه ٢٢٤ :
وخرج إلى ريدة وسار منها إلى ناعط ، ومات فيه ، وقبره هنالك مشهور مزور ،
وكانت وفاته سنة ٤٣٣.
وذكر
الصفحه ٢٢٦ : الصليحي كان فقيها عالما سني المذهب وكان قاضيا في بلده حسن
السيرة مرضي الطريقة ، وكان أهله وجماعته يطيعونه
الصفحه ٢٣١ :
ودخلت سنة ٤٤٤
فيها سار الإمام أبو الفتح الى عنس فقصده الصّليحي ، فقتله في نيّف وسبعين نفرا من
الصفحه ٢٤٢ : للحج ومقتله
بعد أن تم
الأمر للصّليحي كما تقدم استقر بصنعاء إلى سنة ٤٥٩ كما أفاده الخزرجي (٢) وقيل إلى
الصفحه ٢٦٩ : الأمير ذي الشرفين وأخيه سنان الدولة احمد بن جعفر ،
فسار الأمير سنان الدولة إلى نواحي صعدة ، وبعد أخذ وردّ
الصفحه ٢٩٧ : طريق براقش (٤) سنة ٦٥٠ لطلب تشريف سلطته على اليمن من هنالك ، والمرة
الثانية عند ما قتل الإمام أحمد بن
الصفحه ٣٠٨ : .
(٢) راجع نزهة
الأخبار (ص).
(٣) هو عبد المجيد بن
محمد بن المستنصر بالله مولده سنة ٤٦٧ ووفاته سنة ٥٤٤
الصفحه ٣٣٤ :
وانهدم كثير من القرى والحصون فسبحان المخوف بالآيات.
وفي الخزرجي (١) قال : وفي سنة ٥٤٩ سقطت حجر
الصفحه ٣٤٠ : (١) : انه لما رجع ابن مهدي من مدينة ذي جبلة من عند الداعي
سبأ بن محمد بن سبأ الى حصن الشّرف سنة ٥٤٧
الصفحه ٣٥٤ : التّعرض لبني زريع فقبل عبد النبي وتم الصلح على ذلك.
قال في أنباء
الزمن ودخلت سنة ٥٦٣ لم يتفق فيها ولا في
الصفحه ١٩ :
أحد تلامذة الفيلسوف الكندي ، عنى فيه بوجه خاص بالخرائط ، فصور العراق في
زمانه سنة ٣٠٩ ه بخريطة
الصفحه ٢٤ :
«حمورابي» (١) أول شريعة عرفها البشر ونظام سنة الإنسان ، واليمن تنظر
إليه بعين الإعجاب لأنه فرع من
الصفحه ٥٧ : بن نجاح الحبشي مما كان سنة تسع وتسعين ومائة أتى إلى المأمون
العباسي بقوم انتسب أحدهم إلى تغلب بن وائل
الصفحه ٥٩ : توفى سنة ٢٤٥ خمس
وأربعين ومائتين.
وسنأتي على ذكر
عمال حكومة بغداد على اليمن وتعدادهم تفصيلا في السنين